فجأة امتلأت «السوشيال ميديا» بكلمات تتجاوز حدود النصيحة للفنان الكبير يحيى الفخراني موجهة تحذيرات تصادر على اختياراته، وكأنه صار فاقداً الأهلية الفنية.
البعض ذهب إلى ما هو أبعد مطالباً الفنان الكبير بالاعتزال، يريدون الحجر على فنان لا يزال
في 23 سبتمبر/ أيلول من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للغات الإشارة وذلك اعتبارا من عام 2018م نفاذاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 161/72 والمؤرخ 19 ديسمبر/ كانون الأول 2017م من أجل إذكاء الوعي بأهمية لغة الإشارة في الإعمال الكامل لحقوق
حتى خبيرة الأبراج وعلم الفلك ليلى عبداللطيف (فلتت) منها، توقعت فوز الأهلى استنادا لمنطق الأمور، علم الفلك لا يستند أبدا إلى الأحكام المنطقية أو العاطفية المطلقة، له قواعده الخاصة، من الواضح أن ليلى فى إجابتها على سؤال عمرو أديب، خلال برنامجه (الحكاية)
فى احتفالنا بالذكرى ٥٤ لرحيل عبدالناصر نحاول أن نستعيد معا بعض حكايات عبدالناصر مع الفن والفنانين بحلوها ومرها.
المؤكد أن جمال عبدالناصر كان يتمتع بحس فنى، ولديه قناعة بأهمية الأغنية والمسرحية والفيلم والرواية، فى إيصال الرسائل الوطنية، كما أنه منذ
فِعل السرقة نراه فى كل بلاد الدنيا، وفى كل الأماكن، المتحف والبنك والقصر والبيت والجامع والكنيسة، بمجرد مواجهة السارق والتحفظ على المسروقات يتم اتخاذ اللازم، بينما ما حدث حتى الآن أنه لم تتم عودة اللوحة المسروقة إلى مكانها الطبيعى، ولا محاسبة السارق..
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون