ربع قرن من الزمان قضاها الفنان التشكيلى الكبير فاروق حسنى وزيرا للثقافة منذ ١٩٨٧ حتى ٢٠١١، شهدت أحداثا جساما فى تاريخ الوطن، رحلة زمنية غير مسبوقة وأظنها غير قابلة للتكرار، سيظل التوصيف الجدير به (وزير الثقافة التاريخى). لم يبذل فاروق حسنى أى جهد، ولم
يوم 25 أكتوبر (تشرين الأول) كل السميعة على موعد مع ليلة غنائية استثنائية؛ لأنها ببساطة «ليلة عبد الوهاب». عدد محدود جداً من المبدعين يصنعون الزمن ويحمل الزمن أسماءهم، وهكذا موسيقياً وغنائياً بعد سيد درويش، نستطيع أن نضع عبد الوهاب في الصدارة،
كانت مصر هى أول دولة عربية فى العام الماضى تقرر إلغاء كل الاحتفالات الفنية والثقافية، وأول ما انطبق عليه القرار رسميا (مهرجان الموسيقى العربية) فى دورته 32، جاء هذا الموقف وهو يجمع فى عمقه مباركة شعبية على المستويين المصرى والعربى، وكأن تلك هى الطريقة
من أهم القواعد التي تؤكدها دراسة التاريخ أن الخالد اسمه ليس بالضرورة أن يكون الأعظم على الإطلاق؛ حيث يمكن أن يُخلد إنسان لاقتران اسمه بوقائع وأحداث مهمة في التاريخ وهذا من تدبير الله سبحانه وتعالى؛ فماذا عن الأعظم على الإطلاق الذي اقترن اسمه بأحد أهم
"العصا البيضاء" هي عصا مصنوعة من معدن خفيف الوزن أو من البلاستيك مع مجموعة من الوصلات ليسهل طيها عند عدم الحاجة ويستخدمها الأشخاص ذوو الإعاقة البصرية (المكفوفون) ويعتمدون عليها لتحسس الطريق، وتجنب الاصطدام بالأجسام التي تصادفهم أثناء سيرهم،
وكأن هناك نوعاً من الاتفاق لاغتيال تلك النجمة التي باتت تحقق سينمائياً وتليفزيونياً نجاحات دفعتها للمقدمة، صار اسمها يتصدر «الأفيش» و«التترات».
غيرة سوداء، وليست أبداً «نيراناً صديقة»، موجهة مع سبق الإصرار والإضرار، أكثر من نجمة داخل الوسط الفني يردّدنها لإشعال الحريق، مع الإشارة المباشرة إلى أحد نجوم الشباك، مؤكدين أنه طلق زوجته وأم بناته ليتزوجها، وكأن النجم