"علمتني الحياة".. محمد بن راشد يطلق كتابا جديدا يوثق محطات من مسيرة وسياسة الحكم الكاتبة والتشكيلية دلال مقاري تكشف عن تجاعيد الموج حكايتى مع الزمان (2).. كامل الشناوي بعيون طفل الذكاء الاصطناعي وفوائده للرياضيين والمؤسسات الرياضية عشرات الضحايا في حادث سير بالمكسيك.. وزلزال بإندونيسيا وقتلى في غرق قارب بالكونغو فنادق الإمارات تستقبل أكثر من 16.1 مليون نزيل في أول 6 أشهر من 2025 الإمارات: 50 مسؤولا بالذكاء الاصطناعي يتوجهون لأمريكا للتعرف على أحدث التكنولوجيا من القلب إلى القلب: رسالتي إلى الطفل محمد
Business Middle East - Mebusiness

«يخلق من الشبه أربعين»... ولكن!

صاروا أحد الأوراق الرابحة على «السوشيال ميديا» بعد أن لهثت وراءهم الفضائيات وأغرتهم بمقابل مادي معتبر، هؤلاء يشبهون بنسبة ما عدداً من المشاهير مثل عادل إمام ومحمد منير وعمرو دياب ومحمد رمضان وغيرهم، ينتقلون من برنامج إلى آخر، بعضهم لم يكتفِ

رؤية الرئيس للاهتمام بالشباب

تولي الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بدور الشباب في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير فرص عمل جديدة لهم عبر المشروعات القومية العملاقة واستصلاح الأراضي، وتوفير المسكن المناسب لأحوالهم الاقتصادية، من خلال مشروعات الإسكان الاجتماعي التي

إلى متى سيخيب أملي

هالة مضيئة أراها من بعيد حول كل ما هو غريب عني، مجال أو أناس. أرى مجال غيري صعب ومعقد وأراه هو متفرد ومختلف حتى تمكن من ذاك المجال. ولكن هل هذه هي الحقيقة؟ تمر الأيام وأقترب من كل هالة ضوئية بانبهار الفراشة ولا أبتعد حتى أحترق أتم الاحتراق. لم تكن

الخروج عن «الكتالوج» لا يعنى تحطيم الوقار الجامعى!

هل معنى أن طالبًا غنى ورقص وسط ترحيب وتصفيق من زملائه ورضا من قطاع من الأساتذة، والبعض منهم كان يصفق على الإيقاع، والوثيقة لا تكذب، هل يعنى ذلك تحطيم القواعد الجامعية، وأن يصبح الاستثناء قاعدة؟ لماذا أصبحنا أسرى هذه القراءة المتعجلة؟، نمسك العصا بكل عنف

مشروع قومي للبحث عن بطل أولمبي

كانت بائعة خبز على الطريق، كان من عائلة فقيرة، قصص كثيرة كانت وراء أبطال أولمبيين من كل دولة كبيرة كانت أو صغيرة، وصلوا إلى قمة المجد، ورفعوا أعلام بلادهم في الأولمبياد، ومع إسدال الستار عن الدورة الـ33 للألعاب الأولمبية باريس 2024، تبدأ الدول في كشف