الكلمة الطيبة صدقة وأثرها كبير على نفوس الآخرين وإن الكلمة لها أثرها الفعال في تغيير السلوك وإشباع الوجدان.
و(الكلمة الطيبة) تفوح بالطيب وتعيق بالمحبة والإخاء والإيمان فهي شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها وأما إذا
لم يكن الشاب المصري عبدالله عبدالجواد - صاحب الصورة الشهيرة التي يقود فيها الحفار الصغير وهو يُحاول تحريك السفينة العملاقة "إيفرجيفن" الجانحة في قناة السويس - يعلم أن قصته ستكون مُلهمة للعالم، تلك القصة التي سخر منها نصف سكان الكرة
لا شك أن السنوات الماضية بعد ثورة 30 يونيو التي نحتفل بالذكرى الثامنة لها خلال الأيام الحالية، قد شهدت فيها مصر تغييراً جذرياً في سياستها وإدارة نظام الحكم، خاصة سياستها الخارجية، وهو الأمر الذي يراه ويشعر به الملايين من أبناء الشعب، وليس رجال
كيف يجرؤ بعض الأبناء على الهجر التام لآبائهم وأمهاتهم وكيف يجرؤون على رميهم في أماكن لا تليق بهم إما في دور الرعاية للمسنين دون علمهم أو في أماكن أخرى للتخلص منهم؟
ما الذى يحدث في مجتمعاتنا لم نكن نعهده من قبل بهذا القدر!! من عنف اجتماعي وتفكك أسري
طفل رضيع أخذته أمه يوماً إلى عيادة أحد الأطباء، وهناك حقنه الطبيب بحقنة (مثير طبيعي) آلمته، وكان الطبيب حينها يرتدي روباً أبيض (مثير محايد).
وفي يوم أخر أخذته أمه إلى صيدلية لشراء الدواء الذي وصفه له الطبيب، بمجرد رؤيته للصيدلي الذي يرتدي روباً أبيض
لا يخلو المهرجان من سياسة، وكل التظاهرات الثقافية والفنية ستلمح فيها تلك الجرعات السياسية المكثفة، ينبغي دائماً وفي كل الأحوال تقنين الجرعة، حتى لا ينقلب السحر على الساحر، مهرجان «كان» في تلك الدورة «الماسية» الاستثنائية (75 عاماً)، زادت فيه الجرعة أكثر مما ينبغي، رغم أن الساحر لا يزال يراها في إطارها المطلوب.
ما فعله المهرجان الأشهر والأضخم عالمياً، سيفتح الباب على مصراعيه