دائما ما أرى أن اللغة العامية المصرية أكثر ما يستحق الاهتمام والتفكير في أدق تفاصيلها، فأشهر تعبيراتها وأمثالها الشعبية لم تأتِ من فراغ، ولم تكن مجرد خلق حديث لتكملة الحوار أو إحداث قافية، فكل تعبير أو مثل شعبي يُظهر جزءا من اعتقاد أو رؤية اجتمع عليها كل
فى فيلم (الرجل الثانى) 1959 لعز الدين ذوالفقار، أطلق عز على لسان رشدى أباظة تلك اللزمة الشهيرة (وحياة طنط كيما)، كان رشدى يرددها ساخرا فى العديد من المواقف، ونحن نعتبر هذا القسم هو أعز ما يملك، مثلما كان فريد شوقى فى أفلام البدايات يكرر (وشرف
أتصور أننى من الندرة الذين لا يزالون يمنحون آذانهم ووجدانهم للإذاعة، نعم أنا كائن (سمعى) وأفتخر، أضبط الراديو فى البيت أو السيارة على موجة الأغانى، التى يصفونها غالبا بالرصينة، لأن هناك إذاعة (شعبيات)، رغم أننى أجد نفسى بين الحين والآخر متلصصا على
عرفتُ الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة عن قرب في الغربة، كنتُ أعملُ في مدينة الرياض بالسعودية، وكان موجودًا في قرية الدوادمي في العام الدراسي 1991 ـ 1992، مصاحبًا لزوجته الدكتورة بإحدى أجهزة التعليم السعودية، بتلك القرية.
لم تكن الدوادمي تملك أية
الاحتفال بعيد الإعلاميين في 31 مايو من كل عام يوما لتكريم الرواد والمتميزين، وإيمانا بدور الإعلام الوطني الكبير في تشكيل وعي ووجدان المصريين وتنوير العقول ودورهم الوطني بمهنية واحترافية تجاه مؤسسات الدولة المصرية الوطنية، في تقديم إعلام هادف تنويري
تراجع النادي الأهلي المصري عن قراره السابق بإغلاق ملف رحيل اللاعب الدنماركي الفلسطيني وسام أبو علي، وذلك بعد تمسك اللاعب بالمغادرة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وذلك بحسب مصدر مطلع.
وحاول محمد يوسف المدير الرياضي للنادي، إقناع اللاعب بالبقاء دون جدوى، حيث من المنتظر أن تُعقد جلسة بين إدارة الكرة ووكيل أعمال وسام أبوعلي لمناقشة العرض الأعلى ماديًا والاتفاق على الرحيل.
وصرح الإعلامي أحمد