عاجل| هداف الأهلي وسام أبو علي يتمسك بالرحيل.. والنادي يتراجع عن إغلاق ملفه بين صوت الدولة وضمير المجتمع الأرصاد المصرية تكشف أسباب ارتفاع الحرارة.. وتحذير للمصيفين رتيبة النتشة: إسرائيل تهدف إلى إعادة هندسة غزة ديمغرافيا متى نطفئ حريق مها الصغير؟! في أول ظهور له بعد 20 عام.. رحلة مع الكاتب الكبير يوسف معاطي على مدار 4 حلقات في "واحد من الناس" عمر زهران يشيد بمسرح محمد صبحي: عوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ عمرو دياب... «الترمومتر»
Business Middle East - Mebusiness

هو أنا غلطت في البخاري!

دائما ما أرى أن اللغة العامية المصرية أكثر ما يستحق الاهتمام والتفكير في أدق تفاصيلها، فأشهر تعبيراتها وأمثالها الشعبية لم تأتِ من فراغ، ولم تكن مجرد خلق حديث لتكملة الحوار أو إحداث قافية، فكل تعبير أو مثل شعبي يُظهر جزءا من اعتقاد أو رؤية اجتمع عليها كل

«طنط كيما».. وأخواتها!

فى فيلم (الرجل الثانى) 1959 لعز الدين ذوالفقار، أطلق عز على لسان رشدى أباظة تلك اللزمة الشهيرة (وحياة طنط كيما)، كان رشدى يرددها ساخرا فى العديد من المواقف، ونحن نعتبر هذا القسم هو أعز ما يملك، مثلما كان فريد شوقى فى أفلام البدايات يكرر (وشرف

من يقول (افتح يا سمسم) لمغارة (علي بابا) في الإذاعة المصرية!!

أتصور أننى من الندرة الذين لا يزالون يمنحون آذانهم ووجدانهم للإذاعة، نعم أنا كائن (سمعى) وأفتخر، أضبط الراديو فى البيت أو السيارة على موجة الأغانى، التى يصفونها غالبا بالرصينة، لأن هناك إذاعة (شعبيات)، رغم أننى أجد نفسى بين الحين والآخر متلصصا على

النيل يستيقظ في الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة

عرفتُ الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة عن قرب في الغربة، كنتُ أعملُ في مدينة الرياض بالسعودية، وكان موجودًا في قرية الدوادمي في العام الدراسي 1991 ـ 1992، مصاحبًا لزوجته الدكتورة بإحدى أجهزة التعليم السعودية، بتلك القرية. لم تكن الدوادمي تملك أية

عيد الإعلاميين الـ90

الاحتفال بعيد الإعلاميين في 31 مايو من كل عام يوما لتكريم الرواد والمتميزين، وإيمانا بدور الإعلام الوطني الكبير في تشكيل وعي ووجدان المصريين وتنوير العقول ودورهم الوطني بمهنية واحترافية تجاه مؤسسات الدولة المصرية الوطنية، في تقديم إعلام هادف تنويري