مؤخرا، نشرت الفنانة الشهيرة شيرلى ماكلين مذكراتها باسم (جدار الحياة)، فى كتاب اعتمد بالدرجة الأولى على صور من أرشيفها الخاص، الذى تروى من خلاله الكثير.. لا تتحدث فقط عن الذين أحبوها، لكن أيضا من أحبتهم، بل وطلبت منهم الزواج ولم يعيروها اهتماما.
هل
فى ختام زيارة مهمة لمدينة قازان الروسية استمرت 3 أيام، شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى قمة «بريكس بلس»، التى عقدت تحت عنوان «البريكس ودول الجنوب: معا لبناء عالم أفضل».
وتجمع البريكس، قائم على التعاون والاحترام المتبادل بين
«إنه يفعل ما نحلم به، لا نكتفى بأن نتماثل معه، بل نتقمصه.. وعندما نصفق له، فإننا فى الحقيقة نصفق لأنفسنا».. هذا هو تحليلى لحالة الزهو التى شعرنا بها ونحن نتابع الكلب البلدى الذى صار فى لحظات تريند (الميديا) فى العالم.
كثيرًا ما تعاملنا مع
عزيمة أو هزيمة؛ تتشابهان في الحروف وتختلفان في المصير. تعتركنا الحياة بحلوها ومرها، ونجاحاتها وإخفاقاتها؛ نفرح يوما ونحزن أياما. تتباين الظروف من حولنا سلبا وإيجابا فلا يمكننا تغييرها ولا نستطيع محوها فأقدارنا من حولنا لا نملك منها فكاكا لكن تبقى أفعالنا
تحطم أمل خالد معظم قواعد القصة القصيرة المتعارف عليها، فهي لا تحكي ولا تصف، ولا تسرد، ولا تحاور، وإنما هي تلتقط الحياة ـ وخاصة حياة القاهرة ـ وتصبها في مشهدية جديدة، بعد أن تمررها بداخلها، ثم تُخرجها في صورة كلمات وأدعية، وصور منتزعة من الواقع اليومي
هناك ضريبة ثقيلة لامتلاك عينٍ ترفض العمى الانتقائي.
أن تلتقط ما لا يُقال، وأن تستمع إلى ما يتخفّى خلف الكلمات، وأن تقرأ المعاني التي لم تُوقَّع بالحبر… ذلك ليس نبوغًا، بل اختبارٌ قاسٍ يتقن التمويه بملامح الحكمة.
أنا لا أرى الوجوه، بل أقرأ طبقاتها العميقة.
لا أسمع الأصوات، بل أترصّد ارتعاشة الحقيقة حين ترتبك، وارتباك الخيانة وهي تحاول إخفاء رائحتها.
التفاصيل التي يتجاوزها الناس بلا