هل فكرت يومًا في هذه الحقيقة البسيطة:
أن الطريقة والتصّور التي يراك بها الآخرون قد تختلف تمامًا عن الطريقة التي ترى بها أنت نفسك؟
نحن نعيش هذه الحقيقة كل يوم وأصبحت جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
في تجربة عملية فريدة واقعية ثبت أننا جميعاً
قضية التفكك الأسرى وعلاجه من أخطر القضايا التي تواجه المجتمع الإسلامي لأن الأسرة لبنة في بناء المجتمع .. ولا يكون البناء قويا إلا إذا كانت لبناته متماسكة.
أن الدين الإسلامي يدعو إلى ترابط الأسرة وهذا ما كنا نراه في الأسرة قديما حيث كانت مترابطة
لماذا أحبه؟.. ليس لكونه أبى وصديقى وأمانى فى الحياة فقط، وإنما لإنسانيته النقية الطيبة الحنونة الحالمة المحبة الصادقة السالمة، أريد أن يعرف الناس مفيد فوزى الحقيقى، ليس المحاور الشرس الذى يبدو على الشاشة متحجرا أو الذى يتظاهر فوق الورق بثورات خاصة، أو
خدمة الوطن وحمايته وصيانته واجب مقدس وعمل جليل ونبيل ويأتى من خلال تكوين علاقة ايجابية مع الوطن والوصول إلى أعلى درجات الإخلاص للوطن.
ويساعد الإنسان على الارتقاء بنفسه وأخلاقه ليغرز في نفسه الشعور بضرورة مساعدة من حوله وينزع عنه الشعور بالأنانية
هل هي صدفة؟!.. بالتأكيد هي إرادة الله أن يشهد شهر يونيو بعد 8 سنوات من ثورة 30 يونيو العظيمة إعادة الحسابات لبعض الدول التي ناصبت مصر العداء، خاصة قطر وتركيا، وفتح آفاقاً جديدة نحو بناء علاقات متوازنة، فهل يشهد30يونيو الجاري اللقاء المرتقب بين الرئيس
لا يخلو المهرجان من سياسة، وكل التظاهرات الثقافية والفنية ستلمح فيها تلك الجرعات السياسية المكثفة، ينبغي دائماً وفي كل الأحوال تقنين الجرعة، حتى لا ينقلب السحر على الساحر، مهرجان «كان» في تلك الدورة «الماسية» الاستثنائية (75 عاماً)، زادت فيه الجرعة أكثر مما ينبغي، رغم أن الساحر لا يزال يراها في إطارها المطلوب.
ما فعله المهرجان الأشهر والأضخم عالمياً، سيفتح الباب على مصراعيه