من المخرجين العرب الذين حققوا تواجدا عالميا، خاصة على خريطة مهرجان (كان) المخرج المغربى الكبير الذى تابعته على مدى ربع قرن نبيل عيوش، هذا الفنان المبدع، يحمل على أكتافه وفى قلبه عشقا للوطن، وفى نفس الوقت يمتلك الجرأة أن يقول كل شىء على الشريط السينمائى،
مشروع التجلي الأعظم فوق أرض السلام سانت كاترين جنوب سيناء وهو موضوع الساعة والذي يحظى باهتمام الدولة ليضع سيناء على رأس قائمة السياحة الروحية في العالم كملتقى للأديان والحضارات وإن تطوير مدينة سانت كاترين يهدف إلى استقبال مليون سائح في العام.
كما
منذ زمن بعيد، أذكر فيما أذكر في حجرة طفولتي مكان ما كنت أجلس فيه، كان لي وحدي، اصطحب لُعبي وأشيائي الثمينة من وجهة نظري، اتسلق أرفف الدولاب لأجلس هنالك أعلاه مُأتنسة بلعبي وعرائسي أصدقاء الطفولة الذين لازلت احتفظ بهم إلى يومنا هذا.
لا أعرف لماذا تذكرت
حزين جدًا وأنا أتابع إعلام العديد من الدول ترفرف على شاطئ (الريفييرا)، بينما نحن استسلمنا للغياب، لا توجد إرادة حقيقية لحل الأزمة، مع الأسف ليس هناك من يشعر أساسًا بأن هناك أزمة، صدقونى المشكلة ليست كما تبدو لكم ظاهريًا مادية بالدرجة الأولى، الحلول ممكنة
عندما يصل الفنان إلى الذروة فى الإبداع وأيضا العمر الزمنى، هل من الأجدى أن يشارك تلاميذه وأحفاده فى الصراع على الجائزة؟، وهل تتمكن لجنة التحكيم من أن تخترق ببساطة هذا الحاجز الأدبى وهى تقيّم شريطا سينمائيا وتتجاوز عن كل الاعتبارات الأدبية للمخرج ويعلو
يعيش أحمد السقا فى مرحلة فنية حرجة، تفرض عليه ضرورة قراءة الخريطة الدرامية بكل أبعادها (سينما ومسرح وتليفزيون)، ومن الممكن بعدها أن يقرر مثلًا تغيير (بوصلة) الاختيار حتى يعود مجددًا إلى موجة الجمهور.
نجم أم ممثل؟ سؤال كثيرًا ما واجه السقا، إجابتى هى أنه يتمتع أولًا بقدرة استثنائية على الجذب الجماهيرى، وفى أفلامه تقطع عادة التذكرة للسقا، إلا أنك من الممكن أن تصفق بعد نهاية العرض للبطل المساعد الذى