لو سألتنى عن التعصب الجماهيرى، بين قوسين مقصود به هذه المرة (الحب الأعمى)، أقول لك من خلال خبرتى المتواضعة إن جمهور الدراما بأنواعها المتعددة: سينما، مسرح، تليفزيون، إذاعة، من الممكن أن نتحمل انحيازهم لفنان معين، هناك مثلا فى دنيا التمثيل حزبان: فاتن
التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للإنسان، وقد أكد عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في مادته 26. وفي الوقت الحاضر، أصبح التعليم عن بعد وسيلة مهمة لتحقيق هذا الحق، خاصةً بالنسبة للأشخاص ذوي الإعاقة. هناك إيجابيات وسلبيات لهذا النوع من التعليم بالنسبة لهذه
إن أفصحنا عن مكنونات أمورنا لن نسلم لذعة الانتقاد فالغالب على وجوهنا استسلام لكل أمر واقع، لسنا على ما كنا من قبل، لكننا نصمد ونتعافى بصمت، تعاهدنا على ألا نهزم رغم أن كل شىء كان يدعو للهزيمة، حال وقوفى أمام تلك الآلة الأثرية العجيبة ذاعت برأسى جماليات
لا يؤلم الجُرحَ إلا من به ألمُ
شكواكَ للناس يابن الناس مَنقصةٌ
و من من الناس صاحٍ ما به سَقَمُ
فإن شَكوتَ لمن طابَ الزمانُ له
عيناكَ تغلي و من تشكو له صنمُ
و إن شكوتَ لمن شكواكَ تُسعِدهُ
أضفتَ جُرحاً لجرحِكَ اسمه الندمُ
أبيات صادقة
قال ويليام شكسبير: «وما الدنيا إلا مسرح كبير»، بينما مايك تايسون وجدها بعد أكثر من أربعة قرون «حلبة كبيرة»، هكذا أطل الملاكم العالمي على الحياة من خلال زاوية رؤيته ومفرداته، قائلاً: «كل منا لديه خطته، حتى تأتيه لكمة على
أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الجزء الأول من كتابه الجديد "علمتني الحياة"، الذي يوثق محطات من مسيرة وفلسفة القيادة والفكر في سياسة الناس وسياسة الحكم، وسياسة الحياة، ليشكل مرجعاً معرفياً وفكرياً للأجيال الحالية والقادمة.
يضم الجزء الأول للكتاب 35 فصلاً، ويتاح في المكتبات 25 سبتمبر الجاري، ويستعرض خلاصة تجربة وفلسفته القيادية الممتدة