لحظة مصيرية تواجه عددا كبيرا من النجوم والنجمات، عندما يصبح عليهم التنحى عن صدارة (الأفيش) و(التترات)، الاسم تسويقيا لم يعد يكفى، ممكن أن يحصل على أدوار رئيسية، إلا أنه ليس بالضرورة البطل، موقف تعرض له العديد من النجوم وفى كل الأزمنة، وتباينت أيضا ردود
يبدو أن هذا هو عام المخرج هانى خليفة، بعد أن قدم لنا قبل أشهر قليلة على الشاشة الكبيرة (رحلة 404)، انطلق هذه المرة ليمنحنا واحدا من أروع المسلسلات الرمضانية (بدون سابق إنذار)، أخذ العنوان من كتاب الراحلة أنيسة حسونة التي وثقت رحلتها في مقاومة المرض الشرس
تبدأ بالصمت، لتتسلل نسماتٌ خفيفة، حاملةً معها شعورًا غريبًا بالانعزال. شعورٌ يدفعك إلى إغلاق كل بابٍ وشباك، حابسًا العالم الخارجي بعيدًا.
لتتسلل لا رغبة في التواصل، لا فضولٍ لمعرفة ما يجري، فقط صمتٌ مطبق يلفّك كعباءةٍ دافئة.
صمتٌ يهمس لك بضرورة
قبل عامين، وفى مثل هذه الأيام، استطاع مسلسل (الكبير قوى) أن يجمع كل المصريين على مائدة واحدة فى نفس التوقيت، كان هو الطبق الرئيسى الذى ينتظره الجميع بعد مدفع الإفطار مباشرة، عشنا الجزء السادس من (الكبير)، ونحن نتمنى له ألّا يغيب عنّا، حيث شهد بداية بزوغ
"ما من آفة أخطر على المجتمع من تلك التي تصيب الإنسان في أنفه فتجعله عاليا عن الناس، لا يدعي العلم فقط بل يصدق أنه عالم وأن الجميع جهلة متخلفون."
ظهرت على الساحة الفنية في الآونة الأخيرة مواهب شابة كثيرة، منها الفنانة إلهام صفي الدين. خرجت
في الـ 3 من مايو في كل عام، يحل اليوم العالمي لحرية الصحافة، والذي يسلط الضوء على أهمية الصحافة وحرية التعبير فى سياق الأزمة البيئية العالمية الراهنة .
أعلنت الجمعية العامّة للأمم المتحدة في عام 1993م اليوم العالمي لحريّة الصحافة، وكان ذلك بعد التوصية التي تمّ تبنيها في الدورة 26 للمؤتمر العام لليونسكو عام 1991م، ويعد هذا الحدث استجابة لإعلان "ويندهوك" التّاريخيّ؛ وهو دعوة من الصحفيين