ولد "ماتسوشيتا كونوسكي" في 27 نوفمبر 1894. في قرية "واسامورا " الواقعة على بعد (55) كلم جنوب مدينة أوساكا. كان ماتسوشيتا أكبر أشقائه الثمانية وكان والده مالكاً لـ (150) أيكر من الأراضي الزراعية ، إلا أن توقعاته المبالغة في سوق الأرز أفقدته كل شيء. وباع الأرض والمنزل وانتقل إلى إحدى المدن القريبة ، حيث عمل في بيع الصنادل
يتحدث البعض بالدهشة والإعجاب عن المؤسسات والشركات والصناعات اليابانية وجودتها. ويصاب البعض بالإحباط لعدم قدرتهم على الوصول إلى تلك الدرجة من الجودة والإتقان خاصة وهناك فارق الزمن لصالح اليابان التي تسبقنا بالابتكار والإبداع. ويعود هذا الاعتقاد الخاطئ إلى الجهل بالأصول ، والجذور التاريخية للنهضة اليابانية. يعتقد الكثيرون أن اليابان بدأت بعد
يعرف اليابانيون عدداً من الأديان والمعتقدات منها:
أولاً: الشنتوية: وهي الديانة التي نشأت أصلاً في اليابان وتقوم على قوانين الطبيعة وعبادة الأسلاف. وتنسب هذه الديانة إلى ما يعرف بآلهة الشمس "أماتيراسو أوكامي" والتي ينسب لها أول أباطرة اليابان "جيمْو" الذي جاء بعد ستة أجيال من "أماتيراسو أوكامي" ، وهذا ما جعل
الإعلام الياباني رغم قوته وتعدد وسائطه وكفاءة تلك الوسائط وانتشارها ، إلا أنها تُعد من أقل وسائل الإعلام تأثيرا على المستوى الدولي. ويعزي ذلك دون شك للغة اليابانية التي لم تجد حظها في الانتشار خارج اليابان ، وتركيز وسائل الإعلام الشديد على القضايا الداخلية. هنالك الكثير من الأفكار والطروحات التي تذخر بها أجهزة الإعلام اليابانية لا تجد طريقها
كلمة نيسان بكسر النون وشد السين، NISSAN كلمة يابانية مركبة من حرفين من الكانجي وتعني إنتاج اليوم. غيرأننا في اللغة العربية ننطقها نيسَان NI-SANY بكسر النون وفتح السين وتعني الكلمة بهذا النطق الأرقام اليابانية واحد وثلاثة، الأمر الذي يُفقد الإسم التجاري لهذه المؤسسة التجارية العملاقة معناه المقصود.
في عهد الإمبراطور ميجي والإمبراطور تايشو
المصارعة اليابانية "سومو" هي من أقدم أنواع الرياضة التي تتضاعف شعبيتها عاماً بعد عام. والسومو لعبة شعبية تراثية لها مكانة خاصة في نفوس اليابانيين، لما تتميز بها من طقوس دينية وتقاليد قديمة يحرص اليابانيون الاحتفاظ بها. وهي الرياضة الوحيدة التي يحرص الإمبراطور وأعضاء الأسرة الإمبراطورية على حضورها ورعايتها.
تقوم الرابطة