أثارت قصة أب مصري التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ندب ابنه الذي عاد إليه من ليبيا جثة هامدة، مع 3 آخرين من العائلة عينها، بعدما أغرقته السيول هناك.
وروى الأب المكلوم كيف عاد إليه فلذة كبده جثة مكفنة، مشيرًا إلى أن آخر مكالمة معه كانت الأسبوع الفائت.
كما أوضح الوالد المقهور والدموع تملأ عينيه، أنه كان عائدا من الغربة الشاقة، محملاً بالملابس والهدايا "للعيال". لكنه عاد مكفناً، وقال الأب: "أهو جاب لبس لنفسه ونزل".
التعليقات