أصبح واضحاً بشكل لا لبس فيه رغبة إسرائيل فى تفجير الشرق الأوسط، وان نيتانياهو يتلاعب بالمنطقة والعالم لتحقيق أغراضه الشخصية وأفكاره الإرهابية، وتغذية مشاعر التطرف داخل إسرائيل لكى يستمر فى مقعده كرئيس للوزراء وينجو من حل الكنيست كما كان مخططاً.
منذ
«التاريخ يعيد نفسه فى المرة الأولى كمأساة، وفى المرة الثانية كمهزلة» كما قال ماركس، لذا يتوجب علينا دراسة التاريخ ليس فقط لكى نجيب عن أسئلة الماضى فى امتحان الدراسة العابر، وإنما أيضا لكى نفهم معضلة الحاضر ونفك شفرة المستقبل فى اختبارات
لا أدرى أين روسيا والصين؟ ولماذا يقفان موقف المتفرج مما يحدث من اعتداء وحشى وسافر على دولة إيران وهى الحليفة الاستراتيجية لهما؟
حينما أتحدث عن روسيا والصين فأنا لا أتحدث بمنطق أن يعلنا الحرب، ويشتركا فى المعركة فهذا كلام «سفيه وغير مقبول»،
أفادت وكالة رويترز للأنباء بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيرانى على خامنئى، فى حين قال رئيس مجلس الأمن القومى الإسرائيلى تساحى هنغبى أن التقارير التى أفادت بأن الرئيس الامريكى دونالد ترامب اعترض على اغتيال المرشد
هناك مشكلتان أساسيتان تواجهان إيران فى حسم المعركة مع إسرائيل وهما عدم وجود قوات جوية فاعلة ومؤثرة وكذلك ضعف نظام الدفاعات الجوية الإيرانية.
لم نسمع حتى الآن عن شن إيران غارات جوية بالطائرات الحربية على العدو الإسرائيلى، وهو ما يفتح باب التساؤلات حول
تحديث جديد أعلنه تطبيق انستغرام، المملوك لشركة ميتا في سياسة الهاشتاغات، ويهدف هذا التحديث إلى تحسين اكتشاف المحتوى على المنصة سواء لمقاطع الريلر، أو المنشورات، وذلك بدلًا من إغراق المنشورات بهاشتاغات عامة بشكل عشوائي.
ويتضمن التحديث الذي أعلنه انستغرام، اقتصار عدد الهاشتاغات المسموح بها على خمسة فقط لكل منشور أو ريل، حيث كان كان بإمكان المستخدم قبل هذا التحديث إضافة ما يصل إلى 30 هاشتاغًا لكل