يبدو أن هذا هو عام المخرج هانى خليفة، بعد أن قدم لنا قبل أشهر قليلة على الشاشة الكبيرة (رحلة 404)، انطلق هذه المرة ليمنحنا واحدا من أروع المسلسلات الرمضانية (بدون سابق إنذار)، أخذ العنوان من كتاب الراحلة أنيسة حسونة التي وثقت رحلتها في مقاومة المرض الشرس
تبدأ بالصمت، لتتسلل نسماتٌ خفيفة، حاملةً معها شعورًا غريبًا بالانعزال. شعورٌ يدفعك إلى إغلاق كل بابٍ وشباك، حابسًا العالم الخارجي بعيدًا.
لتتسلل لا رغبة في التواصل، لا فضولٍ لمعرفة ما يجري، فقط صمتٌ مطبق يلفّك كعباءةٍ دافئة.
صمتٌ يهمس لك بضرورة
قبل عامين، وفى مثل هذه الأيام، استطاع مسلسل (الكبير قوى) أن يجمع كل المصريين على مائدة واحدة فى نفس التوقيت، كان هو الطبق الرئيسى الذى ينتظره الجميع بعد مدفع الإفطار مباشرة، عشنا الجزء السادس من (الكبير)، ونحن نتمنى له ألّا يغيب عنّا، حيث شهد بداية بزوغ
"ما من آفة أخطر على المجتمع من تلك التي تصيب الإنسان في أنفه فتجعله عاليا عن الناس، لا يدعي العلم فقط بل يصدق أنه عالم وأن الجميع جهلة متخلفون."
ظهرت على الساحة الفنية في الآونة الأخيرة مواهب شابة كثيرة، منها الفنانة إلهام صفي الدين. خرجت
سحر فن الأداء يكمن فيه السر، هذا هو تحليلى لسر جاذبية الحلقات الأولى لمسلسل (جودر)، وهو ما برع المخرج إسلام خيرى فى تحقيقه مع ممثليه الذين قدموا لنا فى النصف الثانى من رمضان تلك الومضة الساحرة، لم أشعر فى البداية بأى قدر من الحماس لمشاهدتها، لأننا جميعًا
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له