ظهر الفيسبوك وتويتر أو ما يسمى بتطبيق إكس حاليا وإنستاجرام كوسائل للتواصل الاجتماعي واصطلح الناس على تسميتها بذلك. وشكلت أرضا مشتركة جمعت الناس من كل أنحاء الدنيا على اختلاف مشاربهم ولغاتهم وتوجهاتهم. قربت البعيد ووصلت بين من قطعته البلاد والعباد. وجد
تباينت ردود الأفعال حول موقف الفنان الذي كتب على صفحته أنه «لا يعمل»، وطالب من شركة الإنتاج ومن زملائه ترشيحه لأعمال درامية، جاء الفصل الأخير، عندما تابعنا صورته وهو يتعاقد على المشاركة في عمل لرمضان المقبل.
نهاية سعيدة لقصة حزينة، إلا أن
ترى الواجهة الأولى لثقافة الشعوب في حالة عدم احتكاكك بهم مباشرة؛ فإذا ذهبت إليهم وعاشرتهم لفترة سترى بالتأكيد أن لديهم المزيد ويمكن أن يكون أهم بكثير من الصورة التي كونتها في ذهنك مسبقا؛ فلا ينم غلاف الكتاب عن كامل محتواه...
إذا أفسحت المجال لخيالك
قطعًا أنا سعيد بسرعة استجابة (الشركة المتحدة) ممثلة فى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب الأستاذ عمرو الفقى، لنداء الفنان الموهوب أحمد عزمى والتعاقد معه على المشاركة فى بطولة مسلسل يعرض رمضان القادم.
تباينت ردود الأفعال حول موقف عزمى، هل كان ينبغى أن
الهوية الرقمية، أو هوية الإنترنت، هي هوية اجتماعية يؤسسها الشخص علي الإنترنت في المجتمعات الرقمية والمواقع الإلكترونية. فالهوية الرقمية هي وسيلة إلكترونية لتعريف الشخص، وتتكون من شهادة تحتوي على مفتاح عام يمكن مشاهدته ومفتاح خاص يظل مع المستخدم فقط.
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى