هناك مصطلحات نبحث لها عن أصحاب، وهناك مصطلحات وُجدت عندما خلقها أصحابها؛ فعندما خرج رجل يُدعى جمال عبد الناصر مناضلًا، داعيًا لحرية واستقلال بلده أولًا، لجأت إليه كل دولة تمنت أن يخرج مثله من شعبها؛ فدعم الجميع، ونادى بحرية واستقلال جميع الدول العربية.
سبق أن كتبت فى تلك المساحة أن السينما العربية لن تكتفى بالتمثيل المشرف، قبل ساعات، حققت فلسطين جائزة أفضل إخراج بفيلم (غزة كان يا ما كان) للأخوين طرزان وعرب (ناصر)، المشارك فى قسم (نظرة ما)، سبق أن تناولت كيف أن الشريط السينمائى، الذى تم تصويره قبل مذبحة
هل نحن موحدون أم مشركون؟
لا تظنوا أن الإجابة سهلة! ليس المقصود بالسؤال أتباع دين معين، بل أصحاب الديانات والرسالات السماوية. فالملحدون غير معترفين بوجود الله الواحد. تكمن المشكلة الحقيقية في أصحاب الديانات؛ فداخل كل دين مذاهب وجماعات، ولكل جماعة شيخ
العديد من المهرجانات الكبرى، وعلى مدى ١٥ عاما، تُعرض أفلامه رسميا، وكثيرا ما حصد الجوائز الذهبية.. إلا انه لم يكن حاضرا، فهو ممنوع من ممارسة المهنة ومن السفر. يتم تهريب الشريط خارج الحدود. قد يراه البعض تتويجا مغموسا بالسياسة، إلا أننى أراها جوائز
سمعت الرئيس الأمريكي ترمب خلال جولته الخليجية يتحدث بأسى شديد عن أن الحرب الروسية الأوكرانية أودت بحياة ألاف الجنود، مؤكدا أنه رجل سلام يكره الحروب، ولكن لم يعرب عن شعوره عن قتل أكثر من 52 ألف فلسطيني في غزة،ولم يطلب بوقف القتال هناك، على الرغم من أن
التحية واجبة للفنان أشرف زكى، نقيب الممثلين، على إصداره هذا البيان الذى يدافع من خلاله، ليس فقط عن فنانة ولا حتى عن كل أعضاء نقابة الممثلين، ولكن عن المجتمع المصرى بكل أطيافه، الذى انتهك البعض حريته الشخصية، تحت عنوان زائف يصدرونه للشارع وهو حماية المجتمع.
المصور الذى انتهك خصوصية ريهام عبد الغفور، عندما تواجدت فى أحد العروض الخاصة، ونشر تلك اللقطة، وقبلها بساعات انتهك مصور آخر عزاء الفنانة القديرة