تقول الكاتبة الأرجنتينيّة: ماغالي إيتشيبارنا
الكتابةُ هي المكان الذي يمكنني من خلاله"
الانتقام من الحياة".
عفوًا سيدتي ...
أنا أكتب لأتصالح مع الحياة، أكتب لأتقبل فكرة أن هناك أحد ما لا يتمنى لي الخير، أكتب لأتخلص من الألم والوجع
عن "الغناء والطرب في أدب نجيب محفوظ" أصدر الباحث الشاب علي قطب كتابًا عن مجموعة بيت الحكمة للصناعات الثقافية بالقاهرة (2024) يحمل هذا العنوان، حيث ينساب صوت القاهرة العتيق من بين ثنايا الكتاب حاملا معه ألحانًا وأغنيات وأشعارًا مميزة، ليكشف عن
يعيشون بيننا فى الظل، عادة لا نتذكرهم إلا عند الرحيل، فى تلك اللحظة نستعيد فى لمحة صورتهم عندما كانوا يتنفسون ويُبدعون، ونبدأ فى تذكر أسمائهم.
قبل ٤٨ ساعة رحلت الفنانة الكبيرة ناهد رشدى بعد نحو أربعة عقود من التمثيل، لم تحظَ فيها إلا فيما ندر باهتمام
تعد مسألة تحقيق العدالة واحدة من مبادئ حقوق الإنسان التي تحتاج إلي وقت وجهد وتكلفة مادية حتي يتم الوصول اليها.
وفي ظل التحولات الضخمة والتقدم التكنولوجي أصبح للوقت عاملاً مؤثراً في الحياة اليومية للبشرية، وعليه لم يعد مطلب العدالة هو الهدف فقط ، بل
«أزمة ورق»... كثيراً ما تتردد تلك الجملة في أحاديث السينمائيين، والتي تعني أننا نعاني من ضعف في العثور على سيناريو جيد صالح لتقديم فيلم ينعش شباك التذاكر، مخترقاً حاجز الزمن.
«في البدء كان الكلمة» كما قال السيد المسيح عليه
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى