واحدة من أعظم وأجمل الحيل النفسية التي تبقيك في رغد العيش أن تكون قادرا على نثر السعادة في محيطك.
كل القلوب بها خير بدرجات، فقط من يتولى الله قلبه يكون قادرا على بث موجات من الحب تدفيء وتسند قلوب الأحباب من حوله.
من أكثر ما يجعلك
مساء أمس الأول كانت أولى مشاهداتى بمهرجان القاهرة السينمائى، وقع اختيارى على فيلمين فى مسابقة (آفاق عربية)، وهى التظاهرة الثانية من حيث الأهمية بعد (المسابقة الرسمية).
الفيلم الأول تسجيلى يمثل مصر (وين صرنا) للنجمة درة زروق، فى أول إخراج لها، والثانى
هل بدلت الموسيقى يوما مزاجك؟ هل أشعرك يوما صوت العصافير أو صوت البحر براحة؟
أنت لست واهما. فللأصوات قدرة سحرية على تبديل المزاج، وفتح طاقة سعادة في روتين الأيام. على مدار التاريخ تستخدم الأصوات المختلفة في تغيير مشاعر مستمعيها من أصوات
المملكة العربية السعودية، تخطو بثبات وبخطة مدروسة يقودها الملك سلمان بن عبد العزيز وعراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان، حتى يرى العالم صورة ذهنية حقيقية للمملكة، بعد أن تم تصدير صورة مغايرة، كان البعض يسعى أيضاً من خلالها لتشويه الدين الإسلامي، وكأن
يُعدُّ كتاب "أدب الأطفال ــ في البدء كانت الأنشودة" للشاعر والأكاديمي الراحل د. أنس داود (1934 – 1993) من الكتب المهمة التي تحدثت عن الشعر المكتوب للأطفال، ودخلت في معركة حول ريادة شعر الأطفال في الوطن العربي.
وقد كتب هذا الكتاب، وهو
رحلة صيف (على القد) كانت تلك هى أمنية الأسرة المصرية فى مثل هذه الأيام، مهما كان مستواها الاقتصادى محدودا، العديد من الشركات كانت تساعد موظفيها على التعاطى سنويا مع (يود) البحر، وهكذا حتى الماضى القريب كانت الأسرة متوسطة الحال أو دون المتوسط متاحا لها أن تحصل على نصيبها أيضا من هواء البحر، كانت أغلب الشواطئ مفتوحة مجانا، فى تلك السنوات أقصد الستينيات، كان ارتداء المايوه، يعد فى عرف المجتمع طقسا