رحيل محمد صلاح من ليفربول يتصدر تريند منصات التواصل سعد الصغير يتصدر «إكس» بعد الحكم بحبسه 3 سنوات عاجل| السيسي يصدر 3 قرارات جمهورية بإعادة تشكيل مجالس الإعلام والصحافة اختصاص الجنائية الدولية بالحرب في غزه عاجل| تحذيرات الأرصاد المصرية بشأن الحالة الجوية وتقلبات الطقس نقطة ومن أول السطر.. انتهى مهرجان 45 وبدأ 46! ولكنها لا تستحدث من عدم حفل مصري بإيطاليا بمناسبة قرب الافتتاح الرسمى للمتحف الكبير بالقاهرة
Business Middle East - Mebusiness

لماذا نغنى للعنصرية؟

(آفة حارتنا) ليست (النسيان) كما قال أستاذنا وفخرنا نجيب محفوظ، ولكن التكرار معصوب العينين، كم مرة قرأت تلك الكلمات، حسنة النية نهنئ (الأخوة الأقباط)، والذين ننعتهم أحيانا بدرجة نراها رفيعة بـ(شركاء الوطن)، وكأننا فى مشروع (شركة)، وقد نطلق عليهم تعبيرا

تخاريف صباحية – سراديب الابتسامات

في ظلال الغموض التي تحتضن الروح، وتحت ستار الابتسامة العميقة، تختبئ !! تتنقل بحذر في أروقة الوجود، لا تمنح الثقة إلا لظلها، في صراع دائم مع أقنعة البشر. تلك الشخصية التي تبدو كنسمة ربيعية، مفعمة بالحيوية والانفتاح، لكنها في الحقيقة كوردة شائكة، تخفي

المدرسة الحربية المصرية

الجيش المصري جيش رشيد يحمي ولا يهدد، وقادر على الدفاع عن أمن مصر القومي داخل وخارج حدود الوطن. ومصر لم تكن يوما من دعاة العدوان لكنها كانت تعمل على تأمين حدودها ومجالها الحيوي. مصر بشعبها العظيم وجيشها القوي كانت ولا تزال تعمل من أجل

فني ثم فني ثم بيتي!!

فى ذكرى رحيل الموسيقار محمد عبدالوهاب، التى مرت قبل يومين، تابعنا عبر (اليوتيوب) إعادة تداول لعدد من آرائه التى ظلت تحتفظ بالكثير من طزاجتها وأيضا طرافتها. فى الأربعينيات وجهوا له سؤالا عن المطربات اللاتى حققن نجاحا طاغيا وشاركنه بطولة عدد من أفلامه،

ويكشف السوء

لو كنت تتصور أن حياتك تدور حول النعم وأن تلك النعم هي فقط أسباب سعادتك فدعني يا صديقي أناقش معك اليوم تلك الفكرة. هل تتذكر كم النعم التي كنت ولا تزال ترفل فيها؟ لا أعتقد، فنحن دوما نميل إلى الخوف من الخسارة والفقدان. عادة الإنسان الإسهاب