عمق العلاقات التاريخية الأخوية بين مصر وغينيا، والتي توطدت على مر السنين على مختلف أصعدتها السياسية والاقتصادية والثقافية؛والعلاقة بين مصر وغينيا علاقة تاريخية منذ استقلال غينيا عن فرنسا في أكتوبر عام 1958، وتجسد هذا في الصداقة القوية التي جمعت بين
«الإسماعيلية» المهرجان المصرى الثالث على التوالى الذى يرفض عرض الفيلم الروائى القصير «أحلى من الأرض» لشريف البندارى، المهرجانان السابقان «الجونة» و«القاهرة».
الشريط، توج بالجائزة الفضية فى مهرجان
لأن فبراير المحب هو شهر ميلادى فكنت أنوى كتابة عبارات مشجعة تشحن طاقة الأمل فى قلبى وتحفز مسارات السعى والتواصل والاستمرارية، وهى عبارات بمثابة نصائح لعامى المقبل، أفتح بها صفحة جديدة خالية من الهموم ومليئة بالأحلام الوردية لتنير الوجه وتجدد الروح فترتفع
في عالم يتطور بسرعة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) جزءًا لا يتجزأ من صناعة المحتوى. لكن كيف يمكننا استخدامه لتعزيز إبداعنا بدلًا من استبداله؟ في هذه الحلقة، سنأخذك في رحلة لفهم دور الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى، وكيف يمكن أن يكون أداة قوية
التقيت قبل أسبوعين بمحمود حميدة، حكى لى أنه أنهى تصوير فيلم جديد من إخراج شاب موهوب اسمه شادى عبدالسلام، ليس طبعًا مخرجنا الكبير صاحب (المومياء)، الذى غادرنا قبل ٤٠ عامًا، إحدى أهم علامات السينما المصرية.
قلت لـ«حميدة» أن يقترح عليه تغيير
هل من حق «الميديا» التدخل في حياة المشاهير؟ أين يقع الضوء الأخضر؟ وأين تحديداً الخط الأحمر؟
ليس من حق الإعلام التلصص على حياة الناس، وإلا أصبحنا بصدد صحافيين من نوعية «الباباراتزي» الذين يتكسبون من خلال تتبع حياة المشاهير وتصويرهم خلسة، فعلوها حتى مع أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية السابقة، التُقطت لها صور وهي ترتدي (المايوه)، تلك الصور يجرم القانون، التقاطها، فما بالكم