حازم السباعي.. جراح عظام مصري يفوز بجائزة جنيف عن ابتكار طبي جديد عاجل مصر تشهد ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة وتحذيرات من الأرصاد للمواطنين "ورحمتي وسعت كل شيء".. رحمة الله على البابا فرنسيس باقة ورد على قبر «سليمان عيد»! عبدالله راوح يعقد شراكات دولية مع نخبة من العلماء الأوروبيين ‏في أجواء شم النسيم.. الأكاديمية المصرية بروما تحتفي بذكرى باجانيني سناء البيسي توثق رحلتها الإبداعية بمعرض يضم 90 لوحة تجمع بين جمال الريشة وعبقرية الكلمة التخدير في طب الأسنان
Business Middle East - Mebusiness

صاحب القبول

واحدة من أسوأ مميزات عصرنا الحاضر هي ال Social media. جهاز مخابرات في يديك، ليل ونهار تدخل بيوت الناس وتضطلع على صورهم وحياتهم الشخصية .. ترى ما يودون نشره وتجتهد بجهاز جوستافو لتعرف باقي التفاصيل الخفية. كل شيء في دنيانا لو زاد عن حده ينقلب

«شارع حيفا».. من سجن كبير إلى فوضى عارمة

عندما لمحنى محمد لطرش بين الحضور، مخرج الفيلم التسجيلى الممتع «زينات الجزائر والسعادة» فى أول لقاء مباشر بيننا داخل قاعة عرض (السينماتيك) المتحف وأيضا الأرشيف السينمائى الجزائرى، قال لى مداعبا «سوف أتحدث بالمصرية»، قطعا لم تكن

صوفيا لورين... أم بريجيت باردو؟!

التسعون، لا تعني أبداً الاقتراب من خط النهاية، الزمن له وجه إيجابي يهدينا زاوية رؤية وإطلالة أكثر عمقاً وشفافية، ندرك من خلالها كيف نتعايش مع الزمن. هناك مَن يرى ذلك خطوةً للمراجعة النهائية، وهناك مَن يكمل الطريق دون تقليب صفحات الماضي، والبعض يعدّه

تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بالشأن العام

وقد تطورت أحوال الأشخاص ذوي الإعاقة علي مر العصور ، حيث عانوا من النظر لقضاياهم ومشكلاتهم علي أنها قضية خيرية ذات بعد طبي بحت وهو ما أدي لتفاقم تلك المشكلات بمرور الوقت وعدم الوصول لحلول عملية ومنطقية قابلة للتطبيق، والأدعي من ذلك أنه دفع بالأشخاص ذوي

مطربو الأغنية الواحدة!!

رحمة ربنا الواسعة من الممكن أن نطل عليها بزوايا متعددة، على شرط أن تصفو نفوسنا. أتوقف مثلًا أمام فنان دخل التاريخ بأغنية واحدة، بينما رصيده قد يربو على الألف، مؤكد أن الله أراد مع مرور الزمن أن يتذكره الناس بتلك الأغنية أو باثنتين على الأكثر. مثلا