من المقولات الصادمة التى تكررت على سمعي طوال حياتي (اتق شر من أحسنت إليه)، كنت أسمعها فأهز رأسي رافضة غير مصدقة لمعناها، هل هي مبالغة من قائلها أم نظرية مؤامرة أم عبارة محبطة من شأنها نشر التشكيك والتخوين بدلا من التعاون على البر وظن الخير بالآخرين من
في تصريحات أثارت الكثير من الجدل، قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، خليل الحية، إن الحركة "قادرة على الصمود في غزة لسنوات طويلة"، متجاهلًا الواقع اليومي الذي تعيشه غزة تحت نيران الحرب والمجازر الاسرائيلية البشعة، والمجاعة، والدمار
أكَّد النجم أنه أبداً لم يقل شيئاً ينال من طليقته، وأن هناك من يتصيد له كلماتٍ لم تصدر عنه، رغم أن تصريحاته موثَّقة، لم يكتفِ بهذا القدر، تعمَّد أن يتواصل مع إحدى المذيعات، شارحاً لها تفاصيل التفاصيل، أعلنت أنه اختصَّها فقط بتلك المعلومات، التي تضع
قد لا يعرف الكثيرون أن الأمواج العاتية التي تضرب السواحل بعنف وتتبعها فيضانات قوية مدمرة والتي تسمى "تسونامي" قد ضربت الإسكندرية قديما وتسببت في تدميرها.
فعلى الرغم من شيوع كلمة "تسونامي" مؤخرا، بعد تسونامي المحيط الهندي الذي وقع
هل نبحث عن الحقيقة، أم أن هدفنا تحقيق المتعة، سواء كان الطريق إليها مفروشًا بزهور الصدق أو بعشرات من أشجار الأكاذيب.
كثيرًا ما أقرأ العديد من الحكايات المختلقة، فى جزء كبير منها يكذبها المنطق، وأسارع بتصحيحها ولكن (ولا الهوا)، تعاد كتابة الكذبة وتحظى
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم