أقيمت مؤخرًا احتفالية رائعة لتكريمنا بمدينة الإسماعيلية، فريق برنامج "أوراق البردي" الإذاعي، سيدة المسرح العربي سميحة أيوب، الفنان القدير محمود الحديني، وصاحب هذه السطور كاتب ومخرج البرنامج، وبعيدًا عن تفاصيل حفل التكريم والكلمات التي قيلت في
عندما كنت صغيرة كان أبي رحمه الله يصطحبنا إلى حديقة الأطفال في نادي سبورتنج بالإسكندرية يوم الاجازة نلعب ونمرح ونستمتع بعد ذلك بالغذاء في مطعم النادي الفاخر بال club house.
حديقة الأطفال والتي لاتزال تحتفظ بشكلها العام القديم إلى الآن، كان ولا يزال
نكتة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى تعلن براءة الماس الكهربائى من الحريق الذى اشتعلت نيرانه قبل يومين فى مدينة الإنتاج الإعلامى.
كل الحرائق السابقة فى الاستوديوهات المجاورة والبعيدة انتهت التحقيقات فيها إلى أنها تمت مصادفة.. وغالبًا ماس بسبب زيادة
في رسالة وجهها من المكسيك نعى المحامي تريستان أزويلا أباه الشاعر العالمي الشهير فرانسيسكو أزويلا إسبينوزا، مخاطبا الأصدقاء وعشاق الشعر في جميع أنحاء العالم:
"بألم عميق في قلبي، أسمح لنفسي أن أشارككم بعض الأخبار التي لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى
كثير من هؤلاء المدعين لهم أصدقاء من الفنانين يتبركون بهم، ويصدقونهم، ويقرأون لهم الطالع، ومن الممكن أن يفسروا أيضًا الأحلام، لن تفرق، الصفة التى تلتصق به، داعية أم شيخ طريقة أم (رجل كله بركة)، الاقتراب منه يضمن لك على أقل تقدير شيئًا من البركة.
بداية
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى