علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت" بجوائز 20 مليون جنيه.. وزير الرياضة المصري يعلن تفاصيل سباق زايد الخيري من الإمارات مصر تبحث تصدير الدواء المحلي إلى البوسنة والهرسك انخفاض نسبة المدخنين في مصر إلى 14.2% عام 2024 أحمد موسى: المعارضة ستتواجد بقوة في مجلس النواب المصري المقبل طيور المحبة بين الرياض والقاهرة الخارجية المصرية تسلم "السياحة" 36 قطعة أثرية مستردة من أمريكا
Business Middle East - Mebusiness

باقة ورد على قبر «سليمان عيد»!

تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟ ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة،

النقد علم وفن

النقد شغف وإبداع، إلى جانب كونه انطباع و ذائقة، فالنقد ليس مهنة من لا مهنة له. أن يحظى عمل ما بقراءة نقدية وافية لهو تتويج لتعب المبدع ومعاناته في تجربته الإبداعية؛ أدبية كانت أم فنية، فالمبدع لا ينقل كلاما مدونا بداخله، بل تعتصره شحنات وانفعالات تجد

المصرية الرواندية علاقات ناجحة

تكتسب العلاقات بين مصر ورواندا أهمية خاصة لأسباب جيوسياسية لكونهما دولتين من دول حوض نهر النيل ، فمصر إحدى دولتى المصب بينما تعد رواندا الواقعة بالهضبة الاستوائية المنبع الثاني لنهر النيل. يربط الدولتين عدد من القواسم والاهتمامات المشتركة على

دراما ما بعد «البراميل»!

يقولون تهكما معترضين على لجنة الدراما، التى شكلها رئيس الوزراء (أعط العيش لخبازه)، فهل يتغير الحال لو تشكلت اللجنة من أهل الاختصاص؟، وبالمناسبة بالهنا والشفا، حتى لو أكلوا ثلاثة أرباع الرغيف!!. على مدى يقترب من ١٠٠ عام، عقدت اجتماعات مماثلة منذ بداية

رسول المحبة والسلام

يسوع المسيح.. له كل المجد، المولود من نور قبل كل الدهور، هو رسول المحبة والسلام، الذى لم يكن لديه عبيد، لكنهم دعوه «سيد»، الذى لم يحصل على شهادات علمية، لكنهم قالوا له «يا معلم»، الذى لم يُجرِ جراحات ولم يستخدم أدوية، لكنهم قالوا