"لا أريد منكِ شيئًا.. أمي كفى عن هذا"...
هكذا كانت ردود "زهرة" على والدتها "رجاء".
سمعتها وأنا فى رحلة عودتي بالقطار من اجتماع عمل، لفتت انتباهي اللغة العربية كأي مغترب تلفت انتباهه لحظة حنين وألفة عندما يسمع حديثا
فوجئتُ وتملكتنى دهشة كبرى وأنا أتابع لقاء تلفزيونى قديم بالدكتور طه حسين يتوجه باللوم إلى كوكبة من الأدباء على رأسهم نجيب محفوظ ويوسف السباعى وأنيس منصور وغيرهم ممن سنتعرف عليهم بعد قليل ويخبرهم بأنهم لا يقرأون وإن هم فعلوا لا يتعمقون..!!
الموهبة
تحمل مؤسساتنا العربية منذ زمن ليس ببعيد على كاهلها عبء الروتين والعشوائية ومازلنا نتذكر بعض المواقف المضحكات المبكيات التى تزدحم بها مسلسلاتنا وأفلامنا وقصص من الواقع تحمل مع السخرية الكثير من الالم.
وسط مؤسسات تعمل بفكر الجزر المستقلة المنفصلة أتت
صوتٌ أتاني فاجعاً بِفِراقها...فتزلزلت قدماي يا ربَّاهُ
مَ الخطب ما بك يا أخي قُل ماجرى...صَرخَ الفُؤادُ وكلُّهُ أوَّاهُ
صبراً جميلاً واستعن باللهِ ...نفنى وما يبقى لنا إلا هُو
وإذا بأحداثِ الحياةِ تمرُّ بي ...بخيالِ فقدٍ لم
أجدها الأفضل تلك الحياة التى يشوبها الحذر فلا توجد عشوائية للتعامل فكم ربطنا بين الفوضى والتلقائية وألصقنا السيىء بالجيد تحت عناوين براقة (لنكون طبيعيين بلا تكلف ولا إصطناع) وكأن التعامل طبقا لقواعد هو شىء ممل ومرهق لنا، لا أنكر عشقى للجنون فهل الجنون هو
كشف وزير الشباب والرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، أن مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت ١.٣٤٪، كما بلغ عائد الطرح الاستثماري بالمشاركة مع القطاع الخاص في مجال الشباب والرياضة ٣٤ مليار جنيه في الفترة من ٢٠١٨ حتى ٢٠٢٥، وبلغ عدد شركات الخدمات الرياضية القائمة ٥٤٨ شركة.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور