وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

رجاء زهرة

"لا أريد منكِ شيئًا.. أمي كفى عن هذا"... هكذا كانت ردود "زهرة" على والدتها "رجاء". سمعتها وأنا فى رحلة عودتي بالقطار من اجتماع عمل، لفتت انتباهي اللغة العربية كأي مغترب تلفت انتباهه لحظة حنين وألفة عندما يسمع حديثا

ما بين الأديب والمدعي

فوجئتُ وتملكتنى دهشة كبرى وأنا أتابع لقاء تلفزيونى قديم بالدكتور طه حسين يتوجه باللوم إلى كوكبة من الأدباء على رأسهم نجيب محفوظ ويوسف السباعى وأنيس منصور وغيرهم ممن سنتعرف عليهم بعد قليل ويخبرهم بأنهم لا يقرأون وإن هم فعلوا لا يتعمقون..!! الموهبة

قبلة الحياة

تحمل مؤسساتنا العربية منذ زمن ليس ببعيد على كاهلها عبء الروتين والعشوائية ومازلنا نتذكر بعض المواقف المضحكات المبكيات التى تزدحم بها مسلسلاتنا وأفلامنا وقصص من الواقع تحمل مع السخرية الكثير من الالم. وسط مؤسسات تعمل بفكر الجزر المستقلة المنفصلة أتت

كسِرٌ بفقدكِ ما رأيت سواهُ

صوتٌ أتاني فاجعاً بِفِراقها...فتزلزلت قدماي يا ربَّاهُ مَ الخطب ما بك يا أخي قُل ماجرى...صَرخَ الفُؤادُ وكلُّهُ أوَّاهُ صبراً جميلاً واستعن باللهِ ...نفنى وما يبقى لنا إلا هُو وإذا بأحداثِ الحياةِ تمرُّ بي ...بخيالِ فقدٍ لم

كوبي ممتلئا

أجدها الأفضل تلك الحياة التى يشوبها الحذر فلا توجد عشوائية للتعامل فكم ربطنا بين الفوضى والتلقائية وألصقنا السيىء بالجيد تحت عناوين براقة (لنكون طبيعيين بلا تكلف ولا إصطناع) وكأن التعامل طبقا لقواعد هو شىء ممل ومرهق لنا، لا أنكر عشقى للجنون فهل الجنون هو