أطلقت مصر مبادرة (حياة كريمة فى افريقيا)؛ صامدة أمام التغيرات المناخية؛ تهدف إلى تعزيز العمل المناخي والانتقال من مرحلة التعهدات إلى التنفيذ.
ودعم جهود البلدان الأفريقية لتنفيذ مساهماتها الوطنية المحددة بالإضافة إلى دمج العمل المناخي في التنمية
القضية لا تزال في حوزة القضاء الذي أثق تماماً بعدالته. مع الأسف تحولنا إلى رؤساء محاكم نصدر أحكاماً مغلظة، قبل أن نتيقن من حيثيات الإدانة. تشعر أن كل شيء سابق التجهيز ومعد سلفاً. وهكذا تسارع «السوشيال ميديا» بتأكيد كل الملابسات التي تؤدي إلى
من الذى سرّب الأحراز وجواز سفر (منة شلبى) للإعلام بكل أطيافه وباتت مادة فى متناول يد الجميع؟ تلك فى ظنى جريمة لا تقل خطورة عن جلب أو تعاطى المخدرات، تعودنا أن نتعايش مع هذه الجرائم ونعقد معها معاهدة صلح؛ فهى تُشبع بداخلنا رغبة فى كشف المستور، خاصة عندما
البحث عن الكمال صفة أصيلة عند البشر .... يبحثون عن الكمال في كل شيء .... وكأنهم يطالبون به فمن حقهم إيجاد الكمال وعليك العمل دائما لامتلاكه .... فإذا لم يجدوه - كما هو الطبيعي - يبدأ التنمر والسخرية بدون النظر ولو لدقائق عن الجمال الكامن في الشيء
الصورة الذهنية التي نصدّرها للناس تلعب دورًا محوريًا في علاقتنا بالحياة. لو وجّهت المؤشر إلى الشخصيات العامة تكتشف أن الصورة الذهنية هي التي تحدد مصيرها.
في أحد البرامج، سألوا النجم- الذي كان شهيرًا قبل أن يعانى في السنوات الأخيرة مزيدا من الأفول -:
ليلة استثنائية في جمالها وألقها أحيتها يوم الخميس الماضي، أنغام في «موسم الرياض»، مع وعد بليلة أخرى في 31 ديسمبر (كانون الأول) يستقبل بها جميع العرب العام الجديد.
قدمت أنغام أغاني باللهجتين المصرية والسعودية، الجمهور الذي امتلأ به مسرح (أبو بكر سالم)، كان يردد معها أغانيها وباللهجتين، تنتقل أنغام برشاقة من حالة غنائية إلى أخرى، تمتلك ذائقة في اختيار الكلمات، التي ترسم من خلالها موقفاً