قبل نحو 30 عامًا تلقيت دعوة خاصة لعرض خاص جدًا، المخرج الكبير صلاح أبوسيف أقام جلسة محدودة لفريق عمل فيلمه الأخير (السيد كاف) من إنتاج التليفزيون، أقيم العرض داخل مبنى (ماسبيرو)، ولم يحضر أحد من خارج أسرة الفيلم، سوى ناقدنا الكبير كمال رمزى، كان لدى عربة
افتتاح مدينة المنصورة الجديدة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، تأتي ضمن سلسلة المشروعات القومية التي تنفذ في الجمهورية الجديدة.
إن ثورة العمران التي تشهدها الدولة المصرية؛ خلال السنوات الأخيرة ستبقى شاهد عيان على حجم الانجازات التي تتحقق
كلنا نحمل هم التقبُل ووهم أننا لا ننساب أحد، وأن الحياة أغلقت باب السعادة في وجوهنا فبتنا ننتظر شئ ما لا يحدث.
كيف تود أن يتقبلك الغير وأنت لازلت تحمل العديد من التساؤلات تجاه نفسك؟ كيف تريد أن يختفي خواءك الداخلي وأنت لم تكتمل بعد بنفسك؟ وكيف تود أن
هناك الكثير منن البدايات أو المقدمات التي من الممكن أن تكون مدخلا لسرد سيرة ذاتية لشخصية فذة منفردة قلما يجود بها تاريخ الموسيقى في مصر والعالم العربي أجمع، قد تكون البداية من الأجداد ونسلها المتتابع من الاب الذي لم يؤيد الفكرة لكون الموسيقى يمكن أن
عندما أرى دُنيا سمير غانم، فى أى عمل فنى، أرى أيضا فى نفس الوقت، أننا لا نزال نقرأ الصفحات الأولى من كتاب يخبئ الكثير من الفصول، دُنيا قادرة دوما على إدهاشنا وإنعاشنا.
مغامرة بكل المقاييس أن تنتج عملا مسرحيا فى ظل حالة الانحسار الذى يعانى منها مسرحنا
ليلة استثنائية في جمالها وألقها أحيتها يوم الخميس الماضي، أنغام في «موسم الرياض»، مع وعد بليلة أخرى في 31 ديسمبر (كانون الأول) يستقبل بها جميع العرب العام الجديد.
قدمت أنغام أغاني باللهجتين المصرية والسعودية، الجمهور الذي امتلأ به مسرح (أبو بكر سالم)، كان يردد معها أغانيها وباللهجتين، تنتقل أنغام برشاقة من حالة غنائية إلى أخرى، تمتلك ذائقة في اختيار الكلمات، التي ترسم من خلالها موقفاً