عمرو دياب... «الترمومتر» طبيب مصري يجري 375 عملية في غزة: أدركت هناك قيمة الجراحة الأكاديمية المصرية للفنون بروما تستضيف معرضا تشكيليا لـ أحمد عبد الكريم وعبير صبحي بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح
Business Middle East - Mebusiness

دنيا سمير غانم نجمة شباك قادمة.. «لسه ع الحلو دقة»!

مشاعر متباينة تتفاعل معا، وأنت تشاهد فيلم (تسليم أهالى)، تعاطف مسبق مع بطلة الفيلم دنيا سمير غانم، التى عادت للاستوديو، يقفز المؤشر لأعلى درجة عندما تكتشف أن الفيلم تشارك فى بطولته دلال عبدالعزيز، وأنه بالصدفة يعرض مواكبا لذكراها الأولى، وفى الأحداث سنرى

حنين

يغشاني الحنين للرجوع إلى الماضي فيعلو صوت القلب وتسري رعشة في الجسد ويشيع الدفء مخلوطاً بنسمات الحزن. حزن على ما فات وليس حزن مما فات فأي اً كان الماضي وأياً كان شقاؤنا فيه ومهما مر علينا من صعاب أحنت ظهورنا فما تزال قلوبنا تنبض معلنة انتصارها على المشاق

أمان يالالالى أمان!!

ألم تسأل نفسك كيف يقدم عمرو دياب هذا العدد الضخم من الحفلات، وبينها أيام قلائل، ثم يمتلئ المسرح، مثلما حدث مؤخرا فى العلمين وأكثر من مرة، مؤكد أنه قبل الإعلان عن الحفل هناك من درس الموقف اقتصاديا، ووجد أن هذه الحفلات مضمونة الربح. وليس فقط عمرو، لديكم

«شرطة الموضة» كم من الجرائم ترتكب باسمك!

في الثلاثينات من القرن الماضي، كان هناك شيخ معمم، اسمه أبو العيون يخرج للشواطئ المصرية في الصيف ممسكاً بعصا ينهال بها على من ترتدي ملابس البحر، وبين الحين والآخر كان ينتقد الأفلام والأغنيات العاطفية، وبالمناسبة هو الذي حرر وثيقة زواج ليلى مراد من أنور

السياسة والاقتصاد.. وجها العملة

وعى الشعب بالعلاقة بين السياسة والاقتصاد كان مقتصرا لسنوات على كونهما يدرسان في كلية واحدة .... كلية الاقتصاد والعلوم السياسية .... من الطبيعي تقبل فكرة أن لوباء عالمي فتاك القدرة على تحقيق أزمة اقتصادية للعالم بأسره .... حيث توقفت دائرة العمل بكافة