على مدى تجاوز عامين وفيلم (سعاد) لأيتن أمين غير مسموح بعرضه فى مصر، لأسباب ليس لها أى علاقة كما قد يتبادر للذهن بالرقابة، مشكلات قانونية، بين المشارك فى تأليف الفيلم محمود عزت مع إحدى جهات الإنتاج، القضية لاتزال منظورة أمام المحاكم ولم تتمكن الدولة من
"ليس هناك شيء يسمى الحرية، وأكثرنا حرية هو عبد للمبادئ التي يؤمن بها، وللغرض الذي يسعى إليه.. إننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا ... وقبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك لأي غرض ستهبها؟!..."
"إحسان
عندما نتكلم عن الأب الروحى الخبير الاعلامى الاستاذ سعيد الكيلانى ؛ مدير عام الإعلام بجامعة الزقازيق والمحاضر بكلية الإعلام؛ الإنسان في حياته من الصعب أن تجد مفردات لكلمات تعبر عن أرقى وأسمى معاني الإنسانية؛ التي جسدها هذا الرجل العظيم الخلوق بمعاملاته مع
حققت السينما الأردنية في السنوات الأخيرة قفزات. صار لها مساحتها محليًّا وعربيًّا ودوليًّا. طرقت حتى باب (الأوسكار) لأفضل فيلم أجنبى، ووصلت للقائمة القصيرة، هناك إرادة للمملكة تمنح الضوء الأخضر للإبداع، وأيضًا دعم وغطاء يحمى الحرية، وقطاع خاص يتحرك بثبات
قبل نحو أسبوعين كانت مدينة مالمو هى (المانشيت) فى العديد من الصحف العربية والعالمية والفضائيات، بعد أن حرق أحد المتطرفين المصحف الشريف؛ مما أدى إلى زيادة معدلات الغضب والتظاهرات الرافضة للفعل الإجرامى.
الجريمة قطعًا هى ازدراء أديان، والمشكلة أن هذا
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب