إغلاق المتحف المصري الكبير 20 يوما استعدادا للافتتاح الرسمي الأرصاد المصرية تكشف مفاجآت عن طقس الفترة المقبلة.. حقيقة الصيف شديد الحرارة دكان أم كباريه؟! أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ عصام حجي يعلن إقامة عزاء والدته ماجدة مسلم في مسجد عمر مكرم الخميس اليوم الدولي للكتاب وحقوق المؤلف حين تصبح الكلمة لوحةً.. تلاميذ سناء البيسي يحتفون بمعرضها للفن التشكيلي حازم السباعي.. جراح عظام مصري يفوز بجائزة جنيف عن ابتكار طبي جديد
Business Middle East - Mebusiness

كيف تصنع وغدًا

ماذا لو كان من أصول التربية أن نتعلم القسوة وانعدام الضمير؟ هل من الممكن أن يكون للآباء دورًا في تعليم أبنائهم الخديعة؟ وعلى أي وسادة يضع رأسه من يعلم إبنه المكر والخِسة والنظر في حياة الآخرين؟ ماذا لو كانت هنالك درجات علمية في فن إتقان غياب المروءة؟

لست نجمًا للشباك!

لم يبدد محمود حميدة طاقته فى إثبات ما لا يمكن إثباته، تاريخه على الشاشة الفضية قطعًا حافل بأدوار بطولة فى أفلام دخلت تاريخنا، إلا أنه ليس نجمًا للشباك، رغم أن بعض هذه الأفلام حققت إيرادات مؤثرة فى الشباك. حميدة ممثل موهوب وحضوره لا غنى عنه على الشاشة

قراءة «الشفرة» من عبد الوهاب إلى عمرو دياب!

كان الموسيقار كمال الطويل يقول إن ذاكرة الموسيقار عبد الوهاب مثل «النشافة» - وهي أداة كانت تستخدم في الماضي بعد الكتابة بالريشة من أجل تثبيت الكلمات على الورق - وهو ما يعني أن تحتفظ ببعض بقايا الحبر. ما كان يرمي إليه الطويل أن هناك شيئاً من

سعيد حامد «سودانى اللهجة مصرى السينما»!

فى عام 98 أثناء مهرجان (قرطاج السينمائى)، كان يُعرض فى الصباح فيلم (أرض أرض) بطولة إلهام شاهين، وذهبنا كنوع من المؤازرة للفيلم المصرى المشارك فى المسابقة الرسمية، وكان من بين المؤازرين محمد هنيدى، وفى الشارع المؤدى للسينما لم يكن هناك أحد يعرفه، ثم لا

ولو بعد حين..

"أحمل إليكم رسالة السلام .... رسالة شعب مصر الذى لا يعرف التعصب والذى يعيش أبناؤه من مسلمين ومسيحيين ويهود بروح المودة والحب والتسامح، فيا كل رجل وامرأة وطفل في إسرائيل شجعوا قياداتكم على نضال السلام .... ولتتجه الجهود إلى بناء صرح شامخ للسلام، بدلا