اكتشاف جديد، بالنسبة لي على الأقل، حين
أقرأ في عدد مارس من مجلة (Lepan Afrika) أن هناك
قبائل اسمها شعب لاجا Laga، أو قوم لاكا Laka،
يعود تاريخها إلى مصر القديمة!
يقول كاتب المقالة التاريخية المصورة
يانيك تسامين Yannick TSAMENE أن هذا
رحلت شريفة فاضل، فهل منحناها ما تستحقه من اهتمام؟، أتذكر أننى كنت عضوًا في لجنة عليا لأحد المهرجانات الغنائية، في مطلع الألفية الثالثة، واقترحت عليهم تكريمها، تصورت أن مجرد ذكر اسمها لا يحتاج منى لذكر أي مبررات، اكتشفت أنها بالنسبة للقسط الأكبر من أعضاء
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة نسلط الضوء على حياة أولئك النساء المليئة بالأحداث لاستخلاص العبر والدروس من إرثهن الإيجابي الملهم؛ ولم تكن فلورنس نايتينغل، الممرضة الأكثر شهرة في العالم فحسب.
بل كانت مسؤولة أيضاً عن تغييرات رائدة في مجال الرعاية الصحية،
بالفطرة التي خُلقنا عليها نحب الامتلاك؛ امتلاك المال، امتلاك السلطة، امتلاك العقارات؛ ولذلك أُمرنا بالزهد ومكابحة مطالب النفس الخارجة عن المتاع التي حللها الله لنا.
كان الأمر في البداية أن هناك شخصا يملك أرضا وشخصا لا يملك، وعند اكتشاف الزراعة وجد
ذهبت كعادتي كل يوم أحد إلى المسجد؛ لمساعدة بعض المستوطنين في دراسة "اللغة الهولندية"، ولكنّي نسيت تمامًا أنه يوم الاحتفال بالكرنفال، فالشوارع مليئة بالعروض الكرنفالية؛ ما تعثر معه عليّ ركوب دراجتي، فترجلت عنها واضطررت للانتظار حتى يتسنى لِي
لعل سبب رئيس دفعني للكتابة عن هذا الموضوع الشائك، وقد يكون نفس السبب عند كثير مثلي ممن هم مهتمون بالعقل، وكيفية النهوض به وتخليصه من جاهلية قد فرضت عليه فرضا فأوقعته في شراكها من خلال حيلها الخداعة، بدعوى أن عقولنا مفارقة تستطيع أن تدرك كل شئ غير محدودة ومحددة المعارف، وأن عقولنا متحررة لا سيطرة عليها فلا قيود تقيدها من سلطة دينية أو سلطة دنيوية، مما أفقد العقل البشري توازنه وكاد أو أوشك أن يفقد هويته