سؤال طرح نفسه بقوة داخل كواليس مهرجان (البحر الأحمر): لماذا غاب الفيلم المصرى عن فعاليات مسابقة الأفلام الطويلة؟!.
عندما لا نجد فيلما مصريا يتسابق على الجوائز فى أى مهرجان عربى، أوقن أن (فيه حاجة غلط)، اكتشفت أن الرقابة المصرية وقفت كعادتها كحجر عثرة
الجميع بلا استثناء مزدحم بالأفكار، مزدحم بالأمنيات والآمال، بالضجيج والخيبات، جميعنا مزدحم، لكن اياك ثم اياك و كثرة التفكير فقد يذهب بك بعيدًا بلا رجعة، وتكون من المشتتين، أما عن العاشق فلا يُلام، دعهُ و شأنه فلن يتناهى إلى مسمعه كل نصائحك و افتراضاتك،
ليس بوسعك إيقاف الحروب التي تدور من حولك، لكن في وسعك أن تصنع سلامك الداخلي وطمأنينة قلبك.
بالغ في حسن ظنك بخالقك، فما كذب ظن أحدًا في جمال الله وعطائه.
كل جميل يمكن أن تشعر به وأنت مغمض العينين، عندما تضحك بشدة، عندما تحتضن من تحب وعندما تخشع في
عاد برد الشتاء...... من جديد
الرياح تصفعنا..... نرتعش
نرتدي معاطفنا
وملابسنا الثقيلة
يبللنا المطر...... نرتجف
رجفة عاشق حين لقاء
وحين وداع
تلك الطرقات الخاوية
تشتاق العابرين
تلك المقاعد الخالية
تشتاق الجالسين
كل
في النسخة الثانية لمهرجان «البحر الأحمر» أقول على عكس الفيلسوف العربي محمد بن عبد الجبار النفري المعروف بتلك الحكمة «كلما اتسعت الرؤية، ضاقت العبارة»، أنا أرى هذه المرة أن العبارة اتسعت أكثر وأكثر، وتعددت أيضاً زوايا قراءتها،
أسدل المركز الثقافي الكوري في مصر أمس الستار على فعاليات أسبوع الثقافة الكورية 2025 بحفل ختامي رائع أقيم في المتحف الوطني للحضارة المصرية. وكان أبرز ما في الأمسية هو الجولة التمهيدية لمهرجان الكيبوب العالمي الشهير، حيث تنافست المواهب الصاعدة على فرصة للمشاركة في النهائيات العالمية في مدينة تشانجوون، بكوريا الجنوبية.
وقد أسرت الفرق المشاركة الجمهور بعروضهم النابضة بالحياة، مجسدين إعجابهم العميق