كان الأحرى بالبطل التركيز في تصريحاته على اجتهاده في دراسة الشخصية والألمام بأبعادها بأكثر من التغني بمعجزة عرض الفيلم «في قاعة سينما كاملة العدد في ألمأنيا» !
أكبر الظن أن النية كانت تتجه، لحظة التفكير في اختيار حسن الرداد ومي عمر لبطولة
آخر ما يمكن أن نتوقعه أن نرى تراشقًا بالكلمات بين القمتين حسن يوسف وحسين فهمى، حسن يعتب على حسين لأنه لم يوجه إليه باعتباره رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الدعوة لحضور الافتتاح، ولم يكن وحده فقط الذى أطلق هذا العتاب، العديد من الفنانين يستحقون
لا يزال يدهشنى الموت، فى كل مرة أفقد عزيزًا أكتشف أننى أتعرف على الموت لأول مرة، أعلم أنه سر استمرار الحياة، لولاه ما كانت هناك حياة، النهاية تخلق البداية.
كلما مضت بنا الأيام ندرك أن من يغادرنا يأخذ جزءًا منا للعالم الآخر، نرحل بالتقسيط، ولهذا
منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسى حكم مصر ؛شهدت السنوات الثمانية الماضية؛ الكثير من الضغوط والتحديات وواكبتها سلسلة غير مسبوقة؛ من النجاحات منقطع النظير بالإسراع في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة؛ بكافة جوانبها آخذا على عاتقه مسئولية
التنمية الشخصية وتحديات سوق العمل من الموضوعات المؤثرة على كثير من الناس، و تعد من القضايا الشائعة التي يواجهها الناس في حياتهم المهنية.
فالجميع يتطلع و يرغب في التطوير والنجاح في مجالات التخصص المختلفة، ولكن غالبًا ما يكون من الصعب البقاء في صدارة
احتلف نادي ليفربول الإنجليزي مع جماهيره، باللقب العشرين في الدوري الإنجليزي الممتاز، في أجواء لا تُنسى، عادل فيها ألقاب مانشستر يونايتد في الدوري.
وبالعلم المصري وقميص أبطال الدوري الإنجليزي، ظهر نجم الريدز الدولي المصري محمد صلاح راقصا في أنفيلد احتفالًا بالتتويج بالبطولة، في لحظة تاريخية تضاف إلى سجل أسطورة مصرية في ليفربول.
وردد جماهير ولاعبي ليفربول 'لن تمشي وحدك' بعد التتويج