تثير عملية تطوير شرائح لزرعها فى أدمغة البشر، العديد من المخاوف، والقلق من انحرافات خطيرة ونوعية قد تعبث بمسار ومصير البشرية، تحدثنا عن جانب منها فى المقال الماضي، ونستكمل اليوم بيان أبعاد ودواعى تلك المخاوف.
ذكرنا أن أول هذه المخاوف يكمن فى الآثار
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب))؛ متفق عليه.
المضغة في اللغة العربية: قطعة تمضغ من اللحم أو غيره.
ومضغ الأمور:
طفرة غير مسبوقة شهدتها مصر في السنوات الماضية في مجال رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، فمند تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة حكم مصر، تولي الدولة بجميع مؤسساتها اهتماما مضاعفا بذوي الهمم
في إطار حرص الرئيس على ضمان حقوقهم، الذي لا يدع
قبل يومين شاركت فى ندوة أقامتها الهيئة القبطية الإنجيلية التى يرأسها القس أندريه زكي، تناولت المواطنة والتنوع الثقافى، اكتشفت طوال الجلسات، التى امتدت نحو سبع ساعات أننا مع مجموعة من أذكى وأظرف خلق الله، المناقشات جادة جدًّا وتتناول قضايا شائكة، ولكن من
(المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية)تحظى برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية؛ تأتي كترجمة حقيقية مع استراتيجية التنمية المستدامة "رؤية مصر 2030".
وكذلك مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ في مصر 2050 ؛والتي ترسخ
المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس مطلقًا ولا يحمل لو عزلته عن كل العوامل الأخرى إجابة قاطعة، لدينا مؤشرات مستحيل إغفالها منها قيمة الجنيه الشرائية وسعر التذكرة وعدد الشاشات المتاحة، وغيرها،