لأول مرة.. الوطنية للإعلام تحتفي بالعام المصري الجديد وتعرض وثائقي "عقارب الشمس" رسالة إلى مهاويس الحرية.....! اليوم.. أحمد فضل شبلول يقدم ندوة محمود سعيد رائد الفن التشكيلي عبر "Zoom" شاهد| احتفال سفارة المكسيك في مصر بمرور 215 عاما على الاستقلال شاهد| معهد يونس أمره بالقاهرة يحتفل بالخريجين نُور مَسِيحي العلاقات المصرية الإسبانية.. خارطة طريق للتعاون بين البلدين قد تكون!!
Business Middle East - Mebusiness

حديث الصباح والمساء

يظل المسلسل الأشهر في أوائل الألفية الثالثة والأحب والأقرب إلي قلوب الجماهير هو مسلسل حديث الصباح والمساء، طل على الناس في عام ٢٠٠١، عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب الكبير نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل في الآداب بعد إصداره لهذه الرواية بسنة. تميزت

محبو عبد الحليم حافظ

أحببت الفنان عبدالحليم حافظ، منذ أن استمعت إليه لأول مرة فى المرحلة الابتدائية وانجذبت له بقوة لأنه صوت آسر ومؤثر في القلوب؛ صوت ينبعث دافئا حالما رقيقا حينا وحينا آخر قويا ولهذا تعلقت القلوب به. فعبد الحليم كان يضحي بصحته في سبيل إسعاد عشاق فنه

الحاج إكسلانس!!

تبادل رواد (السوشيال ميديا) صوت محمد سعد فى الشارع وهو ينهال بالشتائم على فريق معاونيه، وكما هو واضح من (الكليب) لم يكن هناك صوت آخر، تحدى سعد معاونيه أن يسمع لأحدهم صوتا، الكل آثر السلامة ولاذ بالصمت، وكان هذا هو المشهد الوحيد فى مسلسل (الحاج إكسلانس)

«الهرشة السابعة»

الرهان على ضخامة الإنتاج وأسماء نجوم التوزيع من الصف الأول الذين يتقاضون الملايين من الدولارات، يبدو نظريا معادلة مضمونة، سبق تجريبها وأثبتت جدارتها، إلا أنك مع الزمن تكتشف أن الخروج عن الصندوق بمنطق له أيضا جماله، ومن الممكن أن يتحول إلى معادلة ساحرة

العندليب الأسمر

يظل العندليب الأسمر الفنان عبد الحليم حافظ صاحب التراث الأكبر في الأغنيات الوطنية؛ بين الفنانين العرب؛ وما زالت أغنياته تتردد في كل المناسبات الوطنية العربية؛ فلم يكن حليم مطربا كباقي المطربين بل كان ظاهرة غنائية كبيرة ؛ وعقلية فنية متفردة عرف عنه