على بعد 2 كيلومتر من أهرامات الجيزة، يقع حلم عمره 20 عاما أوشك على الانتهاء، ليكون صرحا حضاريا وثقافيا وترفيهيا عالميا متكاملا؛ فهو أحد أهم وأعظم إنجازات مصر الحديثة وهو المتحف المصرى الكبير.
يعتبر المتحف هو الأكبر في مصر والعالم، وتصل طاقته
فى مصر فرص كثيرة للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى لتحسين الأداء الاقتصادى ورفع مستوى معيشة المواطنين، حيث شهدت الدولة تحسنا على مستوى الجاهزية والاستعداد وفقا للمؤشرات الدولية ذات الصلة، ومن ثم يمكنها أن تقود الشرق الاوسط فى هذا المجال بخاصة أنه من
هل يكفى أن نعلنها صريحة مجلجلة أن الفيلم البريطانى (جولدا) الذى بدأ قبل أسبوعين عرضه العالمى، يزيف التاريخ، ويحيل هزيمة إسرائيل فى 73 إلى انتصار مدوٍّ؟!.
الفيلم شاهدته فى قسم (البانوراما) بمهرجان (برلين) فبراير الماضى، محققًا ضجة إعلامية، إخراج
كثيراً ما يتوجه مؤشر المشاعر صوب المطربة الكبيرة وردة التي غادرتنا قبل نحو 13 عاماً، إلا أن في غيابها حضوراً طاغياً.
أغانيها تحتفظ بمساحة مميزة عبر كل الفضائيات، نادراً ما يتوافق الإنسان مع الفنان، إلا أن وردة كانت الاستثناء، في حياتها الشخصية كانت
طقس أشبه بصقيع سيبيريا تحت ضوء سحابة رمادية تحمل بين طياتها أمطارًا رغم قسوتها تدغدغ الوجنات بحنو، وأنت!!.. هل سنظل كثيرًا نرنوبعضنا بصمت؟!.. أرى السماء ملبدة اليوم بالغيوم، ويا حبذا لو تأتي عاصفة هوائية تحمل بردًا يُحْدِث قشعريرة فأختبأ فيكَ حتى
منذ بداية الحرب الإسرائيلية الغاشمة على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023م، ولعبت مصر دوراً محورياً في دعم غزة، تارة من خلال الدور الإغاثي للفلسطينيين بغزة، وتارة أخري بالدعم السياسي والدبلوماسي، وذلك وفقاً للتفصيل الآتي:
أولاً إغاثة ودعم أهل غزة:
معبر رفح: يعد معبر رفح، أبرز الطرق لإنفاذ المساعدات بكافة أنواعها لأهل غزة، حيث عبرت منه ما يزيد عن 70% من المساعدات، منذ بداية الحرب وحتى الآن. حيث