هي: أسماء بنت خمارويه بن أحمد بن طولون.
ترجع شهرتها إلى زواجها من الخليفة العباسي (المعتضد بالله)، الذي اعتبره التاريخ زواجا سياسيا وما أحاط هذه الزيجة من مظاهر احتفال مبالغ بها، فجاء حفل زفافها حفل أسطوري قيل إنه تسبب في إفلاس خزائن مصر.
خمارويه
حبة الغلة ... صاحبة الصدى الأوسع في صفحات الحوادث، فنظريا هي حبة يستخدمها المزارعون لحفظ حبوب الغلة حيث تمنعها من التسوس أو التلف؛ وهذا يرجع إلى احتوائها على سم قوي يقتل أي حشرة تحاول الاقتراب.
وعلميا فهي "فوسفيد الألمونيوم" المعروف
ساعات قليلة تفصل ما بين متابعتى لتكريم المخرج العالمى الكبير مارتن سكورسيزى 81 عاما، بمنحه (الدب الذهبى الفخرى) عن مجمل عطائه الممتد لأكثر من نصف قرن، وبين مشاهدة الفيلم الموريتانى (شاى أسود) لعبد الرحمن سيساكو، الذى يمثل السينما الإفريقية والعربية
تلك الحرية فى النقد والمتابعة والتحليل التى ينعم بها الكُتاب والنقاد والصحفيون فى رصدهم للأحداث العالمية، وتحديدًا الفنية والثقافية، وعلى وجه الخصوص فى مهرجان «برلين»، أتمنى أن يمارسوها أيضًا فى عالمنا العربى مع كل الأنشطة الفنية والثقافية
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،