من خلال عملي السابق في مجلة "العربي الصغير" بالكويت، ومن خلال متابعتي لما ينشر من شعر للأطفال في بعض مجلاتنا الموجهة إليهم في مصر وخارجها، أكاد أشعر بنوع من الاستسهال والكتابة النمطية للأطفال، فضلا عن الموضوعات الجاهزة والتي يتم تناقلها في
- تحت التراب ...
كفى ادعاء سيأتي يوم نكون فيه تحت التراب ...
سيأتي يوم لا غالب فيه ولا مغلوب
سيأتي يوم لا طالب فيه ولا مطلوب
سيأتي يوم لا غاضب فيه ولا مغضوب
سيأتي يوم لا سالب فيه ولا مسلوب
سيأتي يوم لا كاذب فيه ولا
مصر تعيش يوما من أيام المسيرة الديمقراطية المصرية ونحن نحتفل بمرور مائة عام علي دستور 1923 الذي أنتج أول برلمان لمجلس النواب، وجزء كبير من هذا التطور هو الانتخابات الرئاسية.
الشعب المصري الذي لديه من الوعى السياسى والاجتماعى بأهمية المشاركة الانتخابية
يفتتح مهرجان (البحر الأحمر) دورته الثالثة، الخميس القادم، يواصل في نفس الوقت ترميم أفلامنا المصرية، وفى هذه الدورة، وقع الاختيار على فيلمى (انتصار الشباب) أحمد بدرخان، وبطولة أسمهان وفريد الأطرش، و(عفريت مراتى) فطين عبدالوهاب، بطولة شادية وصلاح ذو الفقار
توفاهم الله رجال دولة.. صدقوا ما عاهدوا عليه لجل أغلى وطن (الإمارات) .. أباء وأمهات وأخوة وأخوات وأقارب وأهل أفتخروا وصبروا وأحتسبوا أبطالهم - فقدائهم - شهداء عند الله وأحياء لم يموتوا ولم يخسروا ارواحهم هباء ابداً؛ بل يشكرون ويحمدون ويتنعمون بما أتاهم
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام