استطاعت السينما الأردنية، في السنوات الأخيرة، أن تفرض لنفسها مكانًا ومكانة على خريطة المهرجانات، وتشارك رسميًّا في مهرجان (البحر الأحمر)، بفيلم (إن شاء الله ولد)، الذي انطلق من مهرجان (كان) في مايو الماضى، حاصدًا أكثر من جائزة، ولا يزال هدفًا للمهرجانات
نرى جيلا عشق دور الضحية، وارتاح به، اختاره ليعيش حياته مبررا لكل سقطاته وإخفاقاته، فالذنب ذنب الظروف، ولا ذنب لسواها.
إذا تحدثنا عن التربية، فهذا جيل خرج على أيدي آباء متعلمين، فلم يذوقوا مثل من سبقوهم مرارة الجهل.
وإذا تحدثنا عن الحرية، فهذا جيل
تزيني والبسي ثوب الفخر وافرحي وارزفي واجعلي العالم يتحدث عنك دائماً يالإمارات؛ لأن العالم يتحدث عنك منبهرا ويحدثك مستغربا عن سرعة ودقة كل هذه التطورات والتقدم والإنجازات الاستثنائية الجميلة الفارقة.
وقولي لهم لا تستغربوا.. لا تستغربوا كيف زاد
منذ أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي حكم مصر وقد أولى الأشخاص ذوي الإعاقة اهتمام خاص ومختلف حيث قدم لهم كل الرعاية والدعم وعمل على توفير كل السبل؛ اللازمة كي يحصلوا على جميع حقوقهم وذلك من خلال العديد من المبادرات والتشريعات والتوجيهات الرئاسية حرصت
لست من أنصار البكاء على اللبن المسكوب، ولكنى مع ضرورة الاستفادة من الدروس حتى لا نكرر مشهد سكب اللبن ثم البكاء.
افتتح، قبل 36 ساعة، مهرجان (البحر الأحمر) دورته الثالثة، مع حضور عالمى مميز، وفى منتصف هذا الشهر، يعقد مهرجان (الجونة) دورته السادسة، بعد
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام