أتابع بين الحين والآخر الكثير من الحكايات، التى أستشعر أنها مختلقة، تخصص بعضهم فى إضافة (التحابيش) عليها، وفى العادة غياب شهود الإثبات أو النفى يفتح الشهية للخيال، إلا أن الماكيير الشهير محمد عشوب قدم شطحة خيال أبعد من كل ذلك، شاهدته فى أحد البرامج
المشاركة الإيجابية في الانتخابات حق دستوري كفلته السلطة التشريعية وأيضا السلطة التنفيذية وفرت آليات ممارسة العملية الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب تتعاون مع أجهزة الإعلام في نشر ثقافة المشاركة الإيجابية في العرس الانتخابي؛
إذا كنت تسمع عن كليات القمة، ووضع طلابها اجتماعيا، فأنت بالتأكيد في دولة من دول العالم الثالث، هؤلاء الذين ما زالوا يعتقدون أن الشيء المادي الملموس أسمى وأرقى، وإن كان الشيء المعنوي أصدق وأكثر تأثيرا.
عندما أصبح الجميع يتنافسون حول مقاعد الأطباء
جاء مؤتمر شعر الأطفال الذي عقدته الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية خلال يومي 20 و21 نوفمبر الجاري، برئاسة الأستاذ الدكتور أسامة طلعت، وأمانة الدكتور أشرف قادوس، من أنجح المؤتمرات التي عُقدت حول الشعر المكتوب للأطفال في مصر والوطن العربي، لأنه
عشاق النغم الشرقي الأصيل يلتقون مساء الخميس القادم مع رياض السنباطي أحد أهم أساطين الإبداع الشرقي في عالمنا العربي.
ليلة استثنائية شرقية بامتياز في «موسم الرياض»، بكل تنويعاتها، تقدمها «هيئة الترفيه»، لتواصل احتفاءها برموز
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام