مصر: وزير العمل يتصل بعامل مزلقان أنقذ شابًا من القطار ويكافئه ماليًا شاطئ «أبو تلات» بالإسكندرية يحصد أرواح 6 طلاب.. ووزير الصحة يصدر بيانا دراسة إنجليزية: قلة شرب المياه تزيد إطلاق مستويات أكبر من هرمون الإجهاد الكورتيزول الوقوع في براثن (الحبة الحمراء) مصطفى شوقي: «ملطشة القلوب» بداية مشروع مختلف.. و«بؤبؤ» تتصدر التريند شيرين عبدالوهاب تصدر بيانا إلى جمهورها والرأي العام: أدرك خطواتي جيدا عمرو يوسف.. شباك تذاكر «نعم».. ثورة رقمية «لا»! مركز كينيدي بواشنطن يستضيف قرعة كأس العالم 2026 ديسمبر المقبل
Business Middle East - Mebusiness

شادية ومحمود الشريف وأنا و..«فتة الكوارع»!

بينما يزداد الصراع على لقب (صوت مصر)، بين أكثر من صوت مصرى جدير بكل تقدير، إلا أن هذا اللقب صار حصريا لصيقًا بشادية، جاءت الومضة الأولى لهذا اللقب من شادية، فهى التى منحت الشاعر محمد حمزة براعة الاستهلال وسحر البداية، عندما كان هو وتوأمه بليغ حمدى فى

الجثة

مضيت في طريقي بالردهة المؤدية إلى غرفة التشريح بخطوات واثقة فقد تعاملت مع الجثث عشرات المرات من قبل حتى صار الأمر أسهل بالنسبة لي من إعداد كوب من الشاي، ولكن فجأة ودون مقدمات وجدتني هذه المرة كلما اقتربت من باب الغرفة تسارعت دقات قلبي وبدأ جبيني في

بدون عنوان

الحياة سلسلة متلاحقة من المشاهد السريعة، فى الغالب لا نتوقف لحظات لنلتقط أنفاسنا ونحن نلهث خلفها بكل أسف نتصور خطأ أننا نعيش ونتواصل ونتفاعل مع مَن وما حولنا، لكن الحقيقة أننا نتسابق للوصول إلى النهايات دون الاستمتاع بتفاصيل الرحلة، وحين تنتهى رحلتنا فى

«هنو» يحسم الأزمة مبكرًا!!

قبل أيام قلائل، طلبت من وزير الثقافة د. أحمد هنو أن يحسم مبكرًا ملف مهرجان القاهرة السينمائى، وأنهيت المقال بتلك الجملة: (يجب المسارعة بالقرار أمس قبل اليوم). كل التفاصيل تؤكد أن الساعات القليلة القادمة سوف تشهد قرارًا بتعيين حسين فهمى رئيسًا للمهرجان

نجيب محفوظ والسينما والبدلة!

عندما يذكر اسم الكاتب الكبير «نجيب محفوظ»، يقفز على الفور فى البؤرة الأديب نجيب محفوظ، أهم وأشهر مبدع عرفته الثقافة العربية قبل وبعد حصوله على نوبل ١٩٨٨، هذا الوجه المضىء لنجيب محفوظ ككاتب روائى يخفى خلفه وجهًا آخر، ربما كان أقل حضورًا عند