كثيرا ما نسمع عن انبهار الناس بالتوقيت الذي يأتي فيه شهر رمضان المبارك كل عام، على الرغم من ثبات موعده كل عام، فهو الشهر التاسع في ترتيب الشهور الهجرية. نفرح بقدومه ونرحب به وسرعان ما ينقضي، لنبدأ في رحلة انتظاره من جديد، إذا لِمَ الانبهار؟
الحج فريضة
هل نحن بحاجة إلى عمل درامي يروي لنا حكاية أم كلثوم التي نعتقد جميعاً أننا نعرف قصة صعودها؟ إجابتي هي نعم، أغلب الشائع عن أم كلثوم يقدم لها وعنها صورة ذهنية أسهمنا نحن، كما أسهمت هي، في تصديرها، لكل الأجيال التي عاصرتها أو جاءت بعدها.
الأفلام الروائية
لأول مرة اقترب على هذا النحو من لاعبى كرة القدم، أغلبهم من جيل الكبار وتحديدا أهلاوية، الأولى مقصودة قطعا، لأن مباراة الأهلى والزمالك كانت تحمل نوعا من التكريم لكل هؤلاء الذين عاشوا من أجل كرة القدم، وعندما مر بهم الزمن وجدوا أنفسهم خارج الدائرة، قلة فقط
هتف البرئ خلف القضبان يعلن عن بدء التحرر، "أنا حر.. أناااا حر.. أنا برئ.. جاءته البشرى ليلته قبل تجلى صفرة الشمس وانقشاع الظلام، يا له من شعور راحة وسكينة يعكرها ذلك المجهول من بقايا العناء، عشر سنوات من الإنقطاع، كان التناغم و الاتفاق بين عزلة
تحيي مصر يوم الشهيد الذى يوافق التاسع من شهر مارس من كل عام اعترافا بجميل وفضل شهدائنا الأبرار، وهو ذكرى استشهاد الفريق أول عبدالمنعم رياض فى عام 1969، حينما توجه للجبهة فى اليوم الثانى لحرب الاستنزاف ليتابع بنفسه نتائج قتال اليوم السابق .
وليكون بين
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له