من دواعى العزة والفخر أن هناك مدنًا عربية فى قائمة الأكثر أمانًا على مستوى المنطقة العربية والعالم وفق مؤشر المدن الآمنة لعام ٢٠٢٥، والذى نشرته مجلة (أيكونومست) وقد جاءت مدينة أبو ظبى فى مقدمة الدول العربية الأكثر أمانًا، تليها دبى ثم الرياض ثم مدينة
ادانت دول عربية ومنظمات دولية الغارات الإسرائيلية الجديدة على سوريا،ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية إلى الضغط على تل أبيب لوقف عدوانها على السيادة السورية.
ودعت مصر الأطراف الدولية الفاعلة إلى الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه
المؤكد أن المخرج كريم الشناوى لن يستطيع تبرير كيف وافق على إضافة النشيد الوطنى العظيم (اسلمى يا مصر) شعر مصطفى صادق الرافعى وتلحين صفر على للحلقة الأخيرة، وكأنه نتوء بلا معنى، لمجرد أن هناك صوتا قرر مراجعة كل الحلقات الأخيرة فى الدراما التى شغلت وجدان
كثيرا ما تقرأ على (السوشيال ميديا) وفى أحاديث عدد من المسؤولين المعنيين بالشأن الثقافى هذا السؤال (السرمدى) أين الرسالة التى قدمها هذا العمل الفنى، وهل يجوز ألا يحمل الفيلم أو المسلسل رسالة؟
من جيل إلى جيل، يتردد نفس السؤال (السرمدى) الذى له مذاق
انقسمت الدول العربية على تحديد يوم العيد؛ البعض احتفل أمس، وعدد آخر اليوم، إلا أنها اتفقت جميعاً على أن تستقبل العيد برائعة أم كلثوم «يا ليلة العيد آنستينا... وجددتي الأمل فينا». والغريب أننا بعد نحو شهرين وعشرة أيام نتوافق على يوم عرفة،
التحية واجبة للفنان أشرف زكى، نقيب الممثلين، على إصداره هذا البيان الذى يدافع من خلاله، ليس فقط عن فنانة ولا حتى عن كل أعضاء نقابة الممثلين، ولكن عن المجتمع المصرى بكل أطيافه، الذى انتهك البعض حريته الشخصية، تحت عنوان زائف يصدرونه للشارع وهو حماية المجتمع.
المصور الذى انتهك خصوصية ريهام عبد الغفور، عندما تواجدت فى أحد العروض الخاصة، ونشر تلك اللقطة، وقبلها بساعات انتهك مصور آخر عزاء الفنانة القديرة