عندما ذهبت لكى أشاهد الفيلم للمرة الثانية، ليس بسبب براعة المخرج، ولكن لأننى قررت أن أمنحه فرصة ثانية، وهى حماية الجمهور، البعض يصنع أفلامه مباشرة لهم، كنت موقنا من المرة الأولى أن كل المشاركين فيه لم يستطيعوا قراءة شفرة المتفرج، وهكذا لم يتجاوز الحضور
فى لقاء عابر مع رجل هندى بعد أداء الصلاة فى أحد المساجد ، سألنى الرجل : هل أنت عربى؟
فقلت له : نعم
قال لى : إذا أنت محظوظ ، لأنك تستطيع أن تقرأ القرأن بسهولة و تتدبر معانيه .
هذه الكلمات جعلتنى أفكر كثيرا فى "النعم" المنسية التى وهبها
لم يصب أى منا بدهشة عندما قالت شيرين على خشبة المسرح، وهى ترثى صديقها الملحن الشاب محمد رحيم (ربنا يجعلها سيئة جارية) بدلا من (صدقة جارية)، وذلك فى دولة الكويت الشقيق، أثناء غنائها بعد توقف، تنبهت واعتذرت وتوقعت أن تلك الهفوة ستصبح (تريند)، وهو ما
قرأتُ هذا المقال أربع مرات علَّني أعرف عمَّن يتحدث صاحبه، وفي كل مرة أعود صفر اليدين ولم أجد إشارة واحدة عن المؤلف الذي يتحدث عنه صاحب الكتاب ولا عن اسم كتابه، لم أجد سوى سطور تزيد الأمر غموضاً مثل: إن قارئ الكتاب يشعر بأن المؤلف قد بذل جهدًا كبيرًا في
كلنا نحلم بحياةِ كالحياة، حياة خالية من طقوس الخوف، حياة غنية بكلمات دافئة، بالطبطبة، حياة مرادفاتها تتأجج بالكثير من الوجد، حياة يرتاح خلالها وتين قلوبنا.
كنت أظن أنه يكفي أن تكون مثالي معطاء لتتلقى المثل الذي يناسب روحك. بمرور العمر بدا لي أن هذا لا
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، عبر "فيس بوك"، بيانا صادرا عن وزارة العمل، حيث تواصل الوزير محمد جبران، اليوم السبت، هاتفيا، مع «طارق محمد برس»، عامل مزلقان كوبري السادات بمدينة بني سويف، الذي خاطر بحياته لإنقاذ شاب حاول عبور القضبان، غير مكترث بخطورة الموقف، في مبادرة تؤكد دعم الدولة للنماذج المشرفة من العمال.
ووجه الوزير الشكر والتقدير لعامل المزلقان وقرر تقديم مكافأة مالية