فى كتاب الفن المصري صفحات كثيرة يمر علينا أصحابها ونعرفهم شكلا لكن لا يتم التركيز على تفاصيل حياتهم حتى إننا نجهل حتى ذكر اسماءهم ونتذكرهم فقط بدورهم فى فيلم كذا ... والسبب دائما هو أن الذهن والذاكرة إنما يتجهان ناحية النجوم اللامعة فنبخس هؤلاء حقهم من
سؤال: مَنْ القائد الشُّرطيُّ العربي الذي يعد ضمن نخبة القادة في العالم؟
هنا تظهر الحيرة ويتراءى أمامك العديد من القادة الذين لم ولن ينساهم التاريخ المحلي والإقليمي والدولي مهما طال الزمن .
وللابتعاد عن الإطناب فإنني أتوجه إلى الإيجاز ، وبلا أي رياء
تجربته هي الحكاية.. ومسيرته شكلت البداية .. وعطاؤه ألهم الجميع .. وخبرته حققت التطور .. وتاريخه قاعدة الذهاب للمستقبل .. والتعرف اليه نقطة تحول في حياة الكثيرين ..
إنه صوت الإمارات الذي سيبقى مدوياً .. عنوانه التواضع .. دربه الدقة والحذر، لينضم إلى
رحل إبراهيم العابد، أستاذي ومعلمي الذي رافقته في مهنة الإعلام والصحافة عن كثب طيلة ثلاثة عقودٍ من الزمن، كان خلالها الأب والأخ بالنسبة لي والصديق الذي أجلس معه يومياً.
قبيل مغادرته الدنيا إلى مأواه الأخير حدّثني عبر الهاتف قائلاً "لم أتمكن من
شذرات الذهب ليست أغلى من الاحترام الكبير الذي يحظى به سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على خارطة الإنسانية؛ لما بذله ويبذله من إغاثة ورعاية ونجدة وإسعافا وإيواء، وبلا حدود وأزمان ...
ولكني سأذكر شذراً من فيضه ...
فلا يمنع فيضه أي منفذ بري أو بحري
قال الشاعر الدكتور علاء عبدالهادي، الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في افتتاحية العدد الجديد من دورية "الكاتب العربي" التي يرأس تحريرها، إن الاتحاد يواصل إصدار دوريته الفصلية "الكاتب العربي" بانتظام، ويستمر في طرح ملف القصة القصيرة في الوطن العربي بوصفها نوعًا أدبيًّا مهمًّا في عصر السرعة المعلوماتية وتفشي آليات التلقي السريع والمباشر الذي يرجع إلى شيوع استخدام