التسول ظاهرة تزايدت فى الآونة الأخيرة، بشكل ملحوظ وأصبحت تمثل صورة سلبية للمجتمع، وتبرز ظاهرة مهنة التسول بصفة عامة.
والتسول من الظواهر المنبوذة في المجتمع، رغم رواجها وانتشارها حيث يتوزع هؤلاء المتسولون في الشوارع العامة والأزقة، وأمام المحال
عند وفاة الموسيقار محمد عبد الوهاب في 4 مايو 1991 كنت في الصف الثاني الثانوي أؤدي امتحان نهاية العام وكان بالقرب من شباك لجنة الامتحان أحد المنازل يرفع صوت المذياع عاليا على إذاعة البرنامج العام والتي كانت تبث كعرض مستمر أغاني عبد الوهاب ولم أكن دريت
لا يعرف الكثيرون أن "باتون" نشأ وسط عائلة شديدة التدين، أب مهاجر من "إسكتلندا" إلى "جنوب إفريقيا"، وأُم هي ابنة لمهاجرين "إنجليزيين" وربما لا يعرف البعض "باتون" بالأساس، فكان والده شديد الصرامة ومسيطرًا،
يعتقد العديد من المفكرين وأخصائي التنمية البشرية، أنه لا يوجد صواب مطلق أو خطأ مطلق وأن الصواب والخطأ نسيبين الي حد ما بأختلاف أنماط تفكير الناس والمجتمعات.
مع أخذ هذا في الأعتبار قد تتفاجأ من مدى التباين في تقبل الأخرين لبعض الأشياء التي يرفضها البعض
بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان وسيطرة طالبان على ولايات أفغانية كثيرة، من المتوقع ان تصبح كابول وما حولها، هي مصدر الآلة الإعلامية الغربية الجديد لتغذية الإسلاموفوبيا، حيث تعمي عادة الآلة الإعلامية عن الغالبية العظمى للمسلمين المسالمين لتتصيد
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات