هذا العام سيعود العلم المصرى مرفرفًا فوق جناح يحمل اسم (المحروسة) لنعود إلى سوق المهرجان بعد غياب دام عشر سنوات، عاشت خلالها السينما المصرية مهيضة الجناح، الأفكار تومض فى تلك اللقاءات، والدول بجوارنا تحيل هذه السوق إلى شعلة نشاط، العديد من المشروعات
مساء غد يبدأ ماراثون مهرجان «كان»، وسط مئات من الأفلام وآلاف من البشر، وجنون الملايين الذين يتابعون الفعاليات عبر «الميديا»، هناك أيضاً الأكثر جنوناً وجنوحاً الذين يقفون بالساعات أمام الفنادق الرئيسية بالقرب من شاطئ
ننام على خبر سيئ، ونستيقظ على خبر أسوأ. يومًا بعد يوم، أصبح هذا هو الرتم الطبيعي لحياتنا، ولكن إلى متى سيستمر هذا؟! ويا ليتها أخبار سيئة في نطاق الحوادث المتعارف عليها، ولكن ما يجعل التعايش معها أمرًا مستحيلًا أن أغلبها أخبار عن جرائم مخجلة، ماسة بالشرف،
القاعدة المستقرة: (ما بنى على باطل فهو باطل)، إلا أن الحياة تدفعنا أحيانًا لإعادة النظر فى العديد من المسلمات، لنرى وجهًا آخر للصورة.
نجم الكوميديا إسماعيل يسن انتقل مطلع الثلاثينيات من مسقط رأسه مدينة (السويس) إلى (القاهرة)، بعد أن سرق من جدته ستة
نحن أعداء أنفسنا... لا العالم
في خضم صخب الحياة وتقلباتها، يتسلل إلى أعماقنا وهمٌ راسخ: أن مصدر الألم يأتينا من الخارج، وأن ما يعصف بسلامنا الداخلي إنما هو نتاج ظروف قاهرة وأشخاص مؤذين. لكن الحقيقة التي تتجلى بعمق عند التأمل هي أكثر دقة وأشد جوهرية:
يقام بعد قليل، نهائي كأس السوبر المصري لكرة القدم، في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يترقب الجمهور العربي والمصري خاصة لقاءا مثيرا مشتعلا بين قطبي الكرة المصرية الزمالك والأهلي.
وتمكن النادي الأهلي أولا في حجز مقعده، بعدما حقق الفوز في نصف النهائي الأول على سيراميكا بنتيجة 2-1، بينما تمكن الزمالك من انتزاع مكانه فى النهائي بعدما تجاوز بيراميدز بركلات الترجيح.
مباراة الأهلي والزمالك في نهائي