بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي الملاذ الأخير للروح الإبداع لا يقبل القسمة على اثنين! علماء روس يطورون "ميكرو إبر ذكية" لتوصيل الأدوية إلى الخلايا ما وراء الزيادة التاريخية بإنفاق الناتو على الدفاع والأمن
Business Middle East - Mebusiness

مما علمني استاذي : ميزان العطاء في دنيا العلاقات

في محراب العلاقات الإنسانية، تتجلى سُنّة كونية راسخة: أن الروابط بين البشر تقوم على معادلة دقيقة من الأخذ والعطاء، كنهرٍ لا يفيض إلا حين تغذيه روافده. فالعلاقة كائنٌ نابض، لا يستقيم نموه في صحراء الجمود، ولا يزدهر في فراغ الأنانية. حتى في أنقى صور

القرضاوي ومحاولة استنساخ الخريف العربي

في اعتقادي، أن المدافعين "في الداخل المصري" عن الإرهابي "عبد الرحمن القرضاوي"، ابن الإرهابي مفتي الناتو "يوسف القرضاوي"، يريدون استنساخ "خريف الخراب العربي"، رغم كل ما جنته البلدان التي مر بها. أو على الأقل، تكرار

ممثل يستجدي ونجم يستجيب!

لقطة ممجوجة صارت تتكرر، فنان يستجدى نجمًا على صفحته لكى يتيح له فرصة للعمل معه، وعلى الفور يسارع النجم الشهم ليعلن موافقته.. تكررت الحكاية أكثر من مرة، وآخرهم أحمد العوضى. والغريب أن الطرف الآخر هو شريف الدسوقى، فنان موهوب، بل حصل قبل ٧ سنوات على جائزة

تكريم المثقف والشعاع المضيء للفكر والابداع

تكريم المثقفين والرواد هو عرفان لما قدموه نظير إسهاماتهم ودعمهم للحراك الثقافي في وطنهم. ويعتبر لفتة كريمة وتقديرا من المسؤولين لجهودهم، وحق من حقوقهم لجني ثمرة عطائهم، ولمسة وفاء ورسالة محبة تترجم مشاعر الاعتزاز والفخر بما قدموه. وليس بعد وفاتهم بل في

«خدوا عيني شوفوا بيها»!

ثلاثة فى واحد.. هكذا أرى محمد سامى، المخرج الذى يحتل حاليا المكانة الأولى فى القدرة على قراءة الجمهور، كثافة معدلات المشاهدة التى تحققها المسلسلات التى تحمل توقيعه صارت خبرا عاديا. لدينا ثلاث صفات تمتزج حاليا مع تلك الموهبة، فهو زوج وحبيب وصديق مى عمر،