في محراب العلاقات الإنسانية، تتجلى سُنّة كونية راسخة: أن الروابط بين البشر تقوم على معادلة دقيقة من الأخذ والعطاء، كنهرٍ لا يفيض إلا حين تغذيه روافده.
فالعلاقة كائنٌ نابض، لا يستقيم نموه في صحراء الجمود، ولا يزدهر في فراغ الأنانية.
حتى في أنقى صور
في اعتقادي، أن المدافعين "في الداخل المصري" عن الإرهابي "عبد الرحمن القرضاوي"، ابن الإرهابي مفتي الناتو "يوسف القرضاوي"، يريدون استنساخ "خريف الخراب العربي"، رغم كل ما جنته البلدان التي مر بها. أو على الأقل، تكرار
لقطة ممجوجة صارت تتكرر، فنان يستجدى نجمًا على صفحته لكى يتيح له فرصة للعمل معه، وعلى الفور يسارع النجم الشهم ليعلن موافقته.. تكررت الحكاية أكثر من مرة، وآخرهم أحمد العوضى. والغريب أن الطرف الآخر هو شريف الدسوقى، فنان موهوب، بل حصل قبل ٧ سنوات على جائزة
تكريم المثقفين والرواد هو عرفان لما قدموه نظير إسهاماتهم ودعمهم للحراك الثقافي في وطنهم. ويعتبر لفتة كريمة وتقديرا من المسؤولين لجهودهم، وحق من حقوقهم لجني ثمرة عطائهم، ولمسة وفاء ورسالة محبة تترجم مشاعر الاعتزاز والفخر بما قدموه. وليس بعد وفاتهم بل في
ثلاثة فى واحد.. هكذا أرى محمد سامى، المخرج الذى يحتل حاليا المكانة الأولى فى القدرة على قراءة الجمهور، كثافة معدلات المشاهدة التى تحققها المسلسلات التى تحمل توقيعه صارت خبرا عاديا. لدينا ثلاث صفات تمتزج حاليا مع تلك الموهبة، فهو زوج وحبيب وصديق مى عمر،
أصدرت وزارة الصحة والسكان المصري، بيانًا رسميًا حول مرض الالتهاب السحائي، بعد تداول أنباء عن وفاة 4 أشقاء به في دير مواس بمحافظة المنيا.
وأكدت الصحة المصرية أنها حرصا منها على تعزيز الشفافية وإحاطة المواطنين بالمعلومات الدقيقة والموثقة علميًا حول مرض الالتهاب السحائي، وتجنبًا لتداول أي معلومات غير صحيحة أول مضللة، أوضحت أن الالتهاب السحائي هو مرض ينتج عن التهاب الأغشية المحيطة بالمخ والحبل الشوكي