الفنان الكبير كمال الشناوي نجم في تاريخ السينما المصرية والعربية، ولد الشناوي بمدينة المنصورة في 26 ديسمبر عام 1921؛ وعمل مدرسا لمادة التربية الفنية (الرسم)؛ بالمدارس الثانوية كما مارس الفن التشكيلي ثم تفرغ للتمثيل .
حيث كانت بدايته السينمائية عام
فى مهرجان أسوان جاءت البداية لاستعراض القوة (هشتاج) أبعدوا إبراهيم عيسى، وكالعادة حصل على التأييد، البعض وجدها منطقية، وصدقها من يشكك فى ديننا، لا مكان له بيننا.
الكرة كانت فى ملعب إبراهيم، إدارة المهرجان، لم تطلب شيئا مباشرا، ووجد إبراهيم أن الوقت
كان ياما كان يا سعداء.. يا كرام..
كان الوعد.. عهد، والواجب.. أصول، والصدق.. أخلاق، كان السند.. أمان، والمدد.. رحمة، والعشرة.. ماتهونش، كان الحب.. احترام، والاحترام.. تقدير، والتقدير.. غلاوة، كان التفكير.. حكمة، والتدبير.. خبرة، والتصرف.. سليم،
ولد الفنان الكبير فؤاد المهندس في 6 سبتمبر من العام 1924؛ في حي العباسية بالقاهرة؛
والده هو العالم اللغوى الشهير فؤاد زكي محمد المهندس؛ ابن عائلة تتألف من 4 أبناء وهم صفية ودرية وفؤاد وسامي؛ فنشأ فؤاد في منزل كان قلعة للحفاظ على اللغة العربية
سألت الموسيقار الكبير كمال الطويل لماذا توقفت منذ النصف الثانى فى الستينيات عن تلحين الأغنيات العاطفية لحليم واكتفيت فقط بالوطنية؟، كان من المستحيل قطعًا أن تتفهم القيادة السياسية والأجهزة أن الطويل لديه اعتراض على طريقة عبد الحليم فى البروفات. فاستثنى
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال