(كلاكيت آخر مرة).. تلك الرسالة هى التاسعة من مهرجان (برلين)، الذى تقلصت فعالياته فلم تتجاوز ستة أيام، وتناقصت بالتالى أفلامه وتضاءلت دائرته الجماهيرية التى كانت تضعه فى الصدارة، بين كل مهرجانات الدنيا، وكان هو أيضا على الجانب الآخر، حريصا فى كل عام على
ولد عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين يوم الجمعة في 15 نوفمبر عام 1889م ؛في قرية الكيلو التي تقع في محافظة المنيا في صعيد مصر؛ كان ترتيبه السابع بين إخوته ؛ الحقه والده بالكتاب ؛ليتعلم وبالفعل استطاع طه حسين أن يحفظ فيه القرآن الكريم؛ بالإضافة إلى الكثير
هذه الدورة هى الأضعف فى تاريخ المهرجان، رغم تقديرنا قطعًا لكل الأسباب التى يعيشها العالم بعد (كورونا) وتوابعها، أقيمت مهرجانات أخرى واقعيًا، تمكنت من تحقيق نتائج أفضل من خلال شاشات العروض المتنوعة وأيضا الإقبال الجماهيرى والمتابعات التى رصدتها
كتب الكثيرون عن اليابان في أوائل القرن العشرين، ومن ذلك كتاب "الرحلة اليابانية" لعلي أحمد الجرجاوي عام 1907، وكتاب أحمد الفضلي "سر تقدم اليابان" عام 1911. كما كتب عن العلاقات اليابانية الإسلامية والياباني أحمد أريجا عام 1909. وفي
لسنا بحاجة للحب قدر حاجتنا للإهتمام، لفُتات صغيرة من المحبة، للوِد الذي يقيم الحياة.
الحب مرآة لنقاء القلب، أما عن المودة والمحبة فهما مرآة المنشأ الذي أقمت عمرك فيه.
الحب يَجْبُر ويُقيم الحياة، هو الطائرة التي تحلق بك بعيدًا عن صخب الدنيا، لست
قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إن قرار تطبيق نظام الحجز المسبق لدخول المتحف المصري الكبير جاء بهدف تنظيم حركة الزوار بعد الزيادة الهائلة في أعداد المترددين، خاصة يوم الجمعة قبل الماضية، حيث تجاوز عدد الزائرين القدرة الاستيعابية للمتحف التي تتراوح بين 18 و20 ألف زائر، ووصل إلى نحو 50 ألفًا، ما اضطر الإدارة إلى إغلاق شباك التذاكر بالكامل.
وأضاف