ألفين واثنين وعشرون عاما مروا على قلوب مليارات من البشر، بخيرهم وتجاربهم وأوجاعهم وثبات وتقلب الأيام فيهم.
كلنا وقبل إحصاء السنوات نسأل ماذا منحت لنا الأيام؟ أليس كلنا نبحث عن الحياة الرشيدة؟
ماذا لو كان مصدر ألمك هو بذاته سر سعادتك؟ ماذا لو كان في
أتذكر جيدًا أحد الدعاة الذى أصاب قدرًا من الشهرة والمصداقية، عندما سأله طفل قبل نحو 15 عامًا، وكان وقتها لديه فقرة ثابتة مع عمرو أديب فى (الأوربت)، سأله طفل عن حصوله على هدية من (بابا نويل)، من الواضح أنه قد تناهى إلى سمعه من يحرّم هدايا بابا نويل، فأراد
أظن رسالة محمد منير وصلت لنقابة الموسيقيين، من خلال ثوان سمح فيها لمغنى أو مؤدى المهرجانات (عنبة) الممنوع بفرمان من النقابة، أن يصعد على المسرح ويقدم لمحة من أغنية له ثم يغادر المسرح.
لم تصفق الناس للمطرب أو الأغنية لكن للموقف الذى أعلنه منير، أنه مع
أعلنت الأكاديمية الدولية الأمريكية لعلوم وفنون السينما، أسماء القائمة الطويلة «15 فيلما» لأفضل عمل فنى أجنبى غير ناطق بالإنجليزية، ولم يأت بينها اسم الفيلم المصرى (سعاد) المرشح هذا العام من قبل (نقابة السينمائيين).
كانت اللجنة، التى شرفت
ألقت وزارة الداخلية المصرية، القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
ورصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بإحدى الشقق بدائرة قسم شرطة البساتين، وبرفقتها (مدير أعمالها "القائم على إدارة صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى").
وقالت