حسين السيد شاعر غنائى مصرى وممثل، ولد يوم الاربعاء 15مارس 1916 في مدينة طنطا؛ من أب مصري وأم تركية، أتم دراسته الإبتدائية في طنطا.
وبدأ حبه للموسيقى والشعر فى سن مبكر ثم جاء للقاهرة حيث كان والده تاجراً كبيراً، ودخل حسين مدرسة الفرير الفرنسية وتفوق
فى اللحظة التى ودعت فيها الحياة، عادت مجددا لتشغل مساحات مكثفة من (الميديا)، خبر الرحيل أعادها لمؤشر البحث (جوجل) لتصبح (تريند).
عندما غابت قبل نحو خمسة عشر عاما، تعمدت، وعلى غير ما هو متوقع، أن تنسحب فى هدوء، بينما فى حياة جالا، لا يوجد أبدا هدوء على
كلما اندلعت حرب باختلاف الأسباب المعلنة والأسباب الحقيقية الخفية، يكون في النهاية قائد منتصر يحتفل بنخب انتصاره مع أعوانه، وقائد مهزوم يجلس مع أعوانه غاضبا يفكر ويخطط للانتقام …… ويكون الخاسر الأساسي ويمكن أن يكون الوحيد هو الإنسان العادي
ينمو مهرجان أسوان من عام إلى آخر، دائمًا هناك إضافة ورغبة حميمة لدى القائمين عليه للتجدد، المؤشر العميق بالنسبة لى هو حضور نساء أسوان، هذا يعنى أن المهرجان نجح فى الوصول إلى مستحقيه، ووجدت فى الندوات والورش المرأة تشارك بقوة، كثيرًا ما تابعناها بزيها
نجح فيلم "الجريمة" في تحييد مشاعرك كمتابع بعد ما يستقر في يقينك أنهم ضحايا .. لكنهم ليسوا ضحايا المجتمع
لولا الإشارة العابرة أن الأحداث تدور في القصير ما شعر أحد لأنك لن تجد أثراً للقصير .. الحجر والبشر
في التعريف الأكاديمي لفيلم
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال