وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

الخوف الذي علمني

في مرحلة ماضية من طفولتي، كان بعض ممن حولي يشفق علىّ لشدة ضعف بصري. هذا الشعور لم يكن شعورًا إيجابيًا بالمرة؛ دفعني الخوف الذي اكتسبته وقتئذ إلى عادة غريبة بالفعل على طفلة ذات سبع أعوام. كنت أدرب نفسي على حفظ الأماكن والأشياء دون أن أراها، بل كنت

بحر النسيان

وكأني بك أهرب من عالم بلا أحلام أحاكي الأمس البعيد فيأخذني الموج..... بعيداً عن الشطآن تسحبني دوامات الأفكار تلقيني بعمق الأشجان أنا...... من أنا؟؟؟ عروس البحر بلا صوت........ بلا سيقان تحلم بجناحين....... تسافر بهما لأقصى

مَن نقيب الموسيقيين القادم؟

أكبر نقابة فنية تمتلك إمكانيات هى (الموسيقيين)، وأكبر نقابة يعانى قسط وافر من أعضائها هى أيضًا (الموسيقيين). الأمر يحتاج فقط إلى نقيب ينسى أنه طرف فى الملعب، ويبدأ فى البحث عن زيادة الموارد. ارتفع فى الأشهر الأخيرة معدل عدد الحفلات التى تُقام على أرض

«الشعبطة» في قطار النجاح

كثيراً ما يتوجه البعض للضوء بحثاً عن الشهرة، وبين الحين والآخر تابعنا اتهامات بالسرقة تلاحق عدداً من الأعمال الفنية الناجحة درامياً أو غنائياً، إنها الوسيلة الأسرع لنيل قسط وافر من الضوء، وكأنها شعبطة في قطار النجاح. عادت أغنية محمد منير الجديدة

ليلى مراد تصحح التاريخ!

(آفة حارتنا النسيان) كما قال سيدنا وتاج راسنا نجيب محفوظ، أما آفة تاريخنا فهى الاستسلام، تعودنا أن نردد ما سبق أن قاله الآخرون على اعتبار أنه الحقيقة التى لا يأتيها أبدا الباطل، وهكذا دأب البعض منا على الكسل الذهنى، ونردد فى نفس واحد: (ليلى مراد أرادت أن