كثيرًا ما يساء استخدام التقنيات وتسخيرها في إشاعة الفتن وزعزعة أواصر المحبة، وخاصة بين الدول، ويقوم به أشخاص أو جماعات مسخرة لهذا الغرض باستخدامها وسائل التواصل الاجتماعي وتجنيد جيوشها الإلكترونية كسلاح فتاك في ظل سهولة توفر التقنيات الحديثة وشبكة
تكريم يسرا بجائزة (اليسر الفخرية الذهبية)، ذهبت لمن تستحقها، وعن جدارة تحصل عليها مساء غد فى افتتاح الدورة الثانية لمهرجان (البحر الأحمر) مع كل من المخرج البريطانى جاى ريتشى، والنجم الهندى شاروخان.
يسرا تاريخ فنى عريق، وقدرة غير مسبوقة على قراءة
يعرف العنف ضد النساء والفتيات؛ بأنه أي فعل من أفعال العنف القائم على النوع الاجتماعي؛ يؤدي أو من شأنه؛ أن يؤدي إلى أذى أو معاناة جسدية أو جنسية أو عقلية للنساء .
يتزامن اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة؛ مع حملة (اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة)؛
كانت شادية تخشى (الميديا)، لن تجد لها أحاديث مرئية أو مسموعة أو مكتوبة إلا القليل النادر جدا، كانت شادية تعتقد أنها لم تُخلق للكلام ولكن للغناء والتمثيل، إلا أنك لو تأملت تلك الأحاديث النادرة ستكتشف مدى ذكائها وخفة ظلها وتلقائيتها. تزوجت شادية مطلع
قبل نحو 30 عامًا تلقيت دعوة خاصة لعرض خاص جدًا، المخرج الكبير صلاح أبوسيف أقام جلسة محدودة لفريق عمل فيلمه الأخير (السيد كاف) من إنتاج التليفزيون، أقيم العرض داخل مبنى (ماسبيرو)، ولم يحضر أحد من خارج أسرة الفيلم، سوى ناقدنا الكبير كمال رمزى، كان لدى عربة
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته