على شاطئ جزيرة كريت اليونانية، ولد نيكوس في فبراير عام 1883 ميلادية وعاش كما عاش أبطال روايته العظيمة، فلم يترك أرضا الا وزارها وعاش فيها وقتا من الزمن، ولم يصادف فرصة الا واغتنمها، وبعد أن تلقى تعليمه الاولي فى تلك الجزيرة حصل على شهادة عليا فى القانون
عندما يقرر أحدهم بين عشية وضحاها أن يكتب عن حياته فهذا القرار ليس عشوائيا ولا عاطفيا. لابد وأنه رأى أن هناك فيما حدث له في حياته ما يستحق أن يروى. تتعدد الدوافع من وراء قراره. ربما ما دفعه هو شعور طاغٍ بالسعادة أراد مشاركة الآخرين به أو ربما تعرض لتجربة
على (النت)، تنتشر تلك الحكاية الطريفة التي تروى كيف ولدت أغنية (ليه خلتنى أحبك)، الحكاية باختصار أن الشاعر مأمون الشناوى كان ساهرا في منزل الموسيقار كمال الطويل بالإسكندرية، وأراد الانصراف، ربما ليلحق بسهرة أخرى، فقال له الطويل: (ح تكمل السهرة هنا لأنى
عندما أتابع بين الحين والآخر ما يكتب على لسان الفنانة الكبيرة المعتزلة شمس البارودى، ألمح دائمًا أنها تحمل بعض الغضب والكثير من التوجس في كل ما ينشر عنها أو حسن يوسف أو حتى ابنهما عمر.
لديها قناعة تكاد تكون مطلقة أن هناك من يتربص بهم، يريد النيل من
عودة إلى أربعينيات القرن الماضي، بالتحديد في شارع العطارين بحي الجمالية، أحد أهم أحياء القاهرة القديمة، كان الحاج حكيم يقطن بجانب محل عطارته. يفيق باكرًا، مستعينا بالله، يفتح دكانه العتيق المعبق بروائح العطارة والبخور والأعشاب التي تخالطها روائح الزمن
أعلن المطرب الإماراتي حسين الجسمي، عن طرح ألبوما جديدا هذا الصيف، واعدا جمهوره برؤية فنية مختلفة، يخرج فيها كل أسبوع بحكايتين.
وقال الجسمي، على حسابه الرسمي على فيس بوك، اليوم السبت، "أقدّم أول ألبوم يُروى على مراحل.. نبدأه بإذن الله بأول أغنيتين في 14 يوليو وممتن لمحبتكم وثقتكم، وترقبوا الباقي.. تباعا".
كان الجسمي قد أصدر في عام 2016 ألبوم بعنوان (روائع الجسمي)، وفي العام التالي أصدر