لم أكن أتوقع أن تنهمر دموعى بهذه الكثافة عند مشاهدة اللحظات الأخيرة لإغلاق إذاعة بي بي سي لندن عبر الأثير وكأن عهداً قد انتهى ومضى وكأني أصبحت كهلة وكأن هذا كان آخر مسمار في صندوق الذكريات الذي تفتت.
لن تصبح الحياة كسابق عهدها بالتأكيد. هذا الشعور
بعض الفنانين- تستطيع أن تعتبره الاستثناء- تربطنى بهم صداقة تتجاوز ما أكتبه عنهم سلبًا أو إيجابًا، هناك زمن يجمعنا وأيضا ذكريات، ومن بين هؤلاء محمد منير، بيننا أربعة عقود، قد تتباين وجهات النظر، ولكن لم تتباين أو تتناقض أبدًا مشاعرنا.
وجدت نفسى أتوجه
زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، إلى مدينة باكو عاصمة أذربيجان في زيارة ثنائية رسمية، وذلك في إطار تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين.
وشهدت الزيارة عدداً من اللقاءات المكثفة، وأهمها عقد مباحثات مع رئيس أذربيجان "إلهام علييف". من
افتتاح الدورة الـ 54 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي يقام تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمشاركة الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وهيفاء النجار، وزيرة الثقافة الأردنية، ممثلة للمملكة الأردنية الهاشمية، ضيف شرف الدورة
تواجُد الفنان المصرى فى أى تظاهرة خارج الحدود يعنى حضور مصر. التقيت فى الرابعة فجر أمس محمد منير فى الطائرة التى عادت بنا من الرياض إلى أرض المحروسة، بعد أن توج منير بجائزة الإنجاز الفخرية فى ختام (موسم الرياض)، وسط حفاوة استثنائية تليق بمنير الاستثنائى،
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل