"في كل حتة بنتمشى .... فوانيس وزينة في الشارع
صوت الأذان يدخل قلبك .... ونصلي تراويح في الجامع ....
في كل وش تلاقي ضحكة .... والناس بسيطة وفرحانة
كل القلوب الخير فيها .... كل البيوت هنا عمرانه
وده كان مسافر في الغربة .... وخد إجازته
النجاح هو الهدف، وأسهل طريق لتحقيقه أن تدرس من سبقك وتقلد كل تفاصيله، إلى حد الاستنساخ، رغم أنه الطريق السريع للوصول إلى ذروة الفشل.
عندما قفز عبدالحليم حافظ إلى قمة النجاح الجماهيرى عام 1954 بأغنية (على أد الشوق)، فوجئت لجان الاستماع فى الإذاعة بأن
إنه صانع الإيفيهات التي مازالت تتردد على الألسنة بصوته وطريقته رغم رحيله أنه الفنان الكبير عادل أدهم.
استطاع أن يجبر ذاكرة السينما العربية على تخليد اسما من ضمن عمالقة الشر في السينما
ولد الفنان عادل أدهم، في 8 مارس عام 1928، في مدينة الإسكندرية
في عدة مقالات اود ان اخذكم في رحلة بين قصص حب سواء كانت حقيقة ام خيالية ، أبدأها اليوم بقصة مستر دارسي واليزابيث بينيت.
مستر دارسي واليزابيث بينيت هما الشخصيتان الاساسيتان في الرواية العاليمة Pride & Prejudice أو كبرياء وتحامل ( وهناك نسخ مترجمة
كلنا مقصرون ولا أبرئ ساحتى أبدًا من الاتهام، بقدر المستطاع وما تسمح به المساحة المتاحة حاولت وأحاول، إلا أنه هذا ليس كافيًا، مؤكد كان من الممكن أن أفعل ما هو أفضل، مع الأسف نحن أسرى قواعد صارمة فى الصحافة والإعلام وهى تلبية رغبات الجمهور، الذى يدير
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام