* مشاريع شيطانية لاستلاب الهُويَّة وتدمير الذاكرة المصرية!
* اختيار التصوير في منطقة الحسين فرض المكون الديني على "عكاشة" في سياق بحثه عن الخصوصية
منذ رحيل عاطف الطيب ونور الشريف وأسامة انور عكاشة، والاحتجاب الإختياري لبشير الديك، يمكن
(سنين ومرت زى الثوانى / فى حبك إنت / وإن كنت أقدر أحب تانى / أحبك إنت)، تأمل أيضًا هذه (خُد من عمرى / عمرى كله / إلا ثوانى / أشوفك فيها) أيضًا (ياللى بتسأل عن الحياة / خدها كده زى ماهى / فيها ابتسامة / وفيها آه / فيها آسية وحنية)، وأيضًا (يا عاشق الليل
عندما أراد الله سبحانه وتعالى تنزيل القرآن الكريم اختار أن ينزله متفرقا .... حيث تنزل كل آية في واقعة أو نازلة تفسرها فيسهل فهمها .... كانت الآية تنزل كالرد على السؤال .... عندما سُئل الرسول (ص) عن الروح وعن ذي القرنين وعن أصحاب الكهف ... قال (ص) سأخبركم
هناك مبدعون يصبحون أيقونات تخترق حاجز الزمان وتعبر حدود المكان، يحملون رسائل من السماء إلى البشر أجمعين، يقف فى المقدمة شارلى شابلن، جاء ميلاده 1889 قبل اختراع السينما، بـ 6 سنوات، بإبداعه وضع لها الأبجدية.
أقصد القسط الأكبر من حروف لغة الصورة، التى
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى مدينة ييريفان عاصمة أرمينيا، وذلك في زيارة هى الأولى من نوعها لرئيس مصرى منذ استقلال أرمينيا.والرئيس السيسى فى أرمينيا يلتقى بكلٍ من "نيكول باشينيان" رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، و"فاهاجن
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل