أفضل ما ميز حفل الافتتاح: الوفاء وتكثيف الفقرات.. والرسالة الحضارية التي تبناها
رئيسة المركز القومي للسينما: شادي عبد السلام وآل التهامي مع سعد نديم وعاطف الطيب وحسام على وصلاح مرعي ونبيهة لطفي سينمائيين أفنوا عمرهم في صنع أفلام تبحث عن
بهدوء وبساطة تشبه المدينة الساحرة الإسماعيلية، انطلقت فعاليات المهرجان الدولى للسينما التسجيلية والقصيرة في دورته التي تحمل رقم (23). افتتاح مكثف، بلا زعيق أو صخب، وبأقل الإمكانيات، وبعد كلمات قليلة، شاهدنا في الافتتاح أربعة أفلام قصيرة تعبر عن السينما
في 8 فبراير 1931 ولدت فاطمة كمال الدين أحمد شاكر، التي عرفت فيما بعد بالفنانة الكبيرة شادية، بالحلمية الجديدة بالقاهرة، لأم مصرية من أصل تركي وأب مصري الأصل كان يعمل مهندساً زراعيا بالمزارع الملكية؛ كان ترتيب شادية الخامسة بين اخوتها؛ حيث يكبرها أشقاؤها
"لسنا ديمقراطية.. نحن سوق حرة .. والسوق الحرة تقوم على بيع الوهم.. وهي لعبة صفرية لا تنتهي إلا بالمكسب الكامل لنا والخسارة الكاملة للخصم.. الجشع فضيلة.. الجشع يفيد الجميع" هذا ما قاله جوردن جيكو بطل فليم (وول تسريت،1987) معبرا في وقت مبكر
تقع العاصمة الإدارية الجديدة على حدود مدينة بدر؛ في المنطقة ما بين طريقي القاهرة السويس؛ والقاهرة العين السخنة مباشرة بعد القاهرة الجديدة؛ والتجمع الخامس ومدينة المستقبل ومدينتي.
والعاصمة الإدارية الجديدة تقام على مساحة 170ألف فدان؛ فقربها من مدن
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام