بدأت علاقة مصر بالسينما في نفس الوقت الذي بدأت في العالم، فالمعروف أن أول عرض سينمائى تجارى في العالم كان في ديسمبر 1895 م. في باريس وتحديدا الصالون الهندي بالمقهى الكبير (الجراند كافيه) الكائن بشارع كابوسين بالعاصمة الفرنسية باريس، وكان فيلما صامتاً
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالا مرئيا من السيد "أنور إبراهيم"، رئيس وزراء جمهورية ماليزيا؛ والزعيمين تباحثا حول سبل دعم التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، في ضوء ما يجمع بينهما من روابط تاريخية وعلاقات ثنائية متميزة، حيث تم التطرق إلى
الفنان الشاعر الكبير حسين السيد صاحب الألف أغنية فى مواضيع الحب والوطنية والعائلة لأهم الأصوات في مصر والعالم العربى من مواليد مدينة طنطا عام 1916 ،أتم دراسته الأولى في طنطا ثم انتقل إلى القاهرة إلى مدرسة الفرير وأظهر تفوقا في اللغة العربية. حتى أن
قولاً واحداً الفيلم البريطاني الذي عرض في قسم «البانوراما» بمهرجان برلين في تلك الدورة التي أسدلت ستائرها قبل 36 ساعة، يزيف التاريخ، من حقنا أن نقول ذلك وأكثر عن فيلم «غولدا» للمخرج نيكولاس مارتن، وبطولة هيلين ميرين، الفنانة
من شب على شيء شاب عليه؛ ولدنا ونحن نسمع عن الانتماء، الانتماء إلى الأهل إلى المدرسة إلى الدين وإلى الوطن، بين كثير من الذنوب والصفات المكروهة تظل خيانة من تنتمي إليه أبشع الصفات.
الأهل هم من يجري في عروقهم ما يجري في عروقك، والمدرسة هي تلك التي قضيت
هل وقعت يوما في فخ تلك العناوينٌ : (نساء المتعة. دفعن ثمن التحرر ). و(هذا الطفل مات للتو. ما تركه خلفه رائع )، تلك العناوينٌ التي لها تأثير كبير على طريقة تعامل معظم وسائل الإعلام مع كيفية انتشار الأخبار على الإنترنت. تعتمد تلك العناوينٌ على أسلوب مدروس عن كيفية تفاعل الناس على منصات التواصل الاجتماعي، ومع بعض أساليب إثارة الفضول، وبناء سرد قصصي ناجح، عندما يكون الشخص مشغولًا باستخدام هاتفه المحمول،