منذ ثلاثين عاماً تقريباً، في بلدة مثل بلدتي، كان امتلاك لعبة باربي يعتبر حدثاً عظيماً في مجتمع البنات الصغيرات، ودليلاً على مدى حب الأم لابنتها واستعدادها لبذل الغالي والنفيس في سبيل إرضائها وتمييزها عن رفيقاتها. فما بالك لو امتلكت البنت كذلك بيت الباربي
من المهم أن نرصد حياتنا الفنية والثقافية، قبل أن تندثر الحقيقة، وتتآكل العديد من الأوراق، أو فى الحد الأدنى يغيب شهود العيان، ونضطر إلى سماع تاريخ مزيف من (شهود ما شافوش حاجة).
وهكذا جاء احتفال مهرجان القاهرة للدراما، وعنوانه هذه الدورة (60 سنة
الطيبة والتغاضي قوتان لا تقدر قيمتهما إلا عندما يتم تطبيقهما بصدق واستمرارية. فهما يعكسان نضج الشخصية والقوة الداخلية، ولا يستطيع الاستفادة منهما إلا من هم في ذروة القوة الروحية والعقلية. إنهما سمتان تتطلب تفكيرا عميقا وإدراكا دقيقا للعواقب والتأثيرات
ربما افترقنا لكن ما زالت كل الصباحات تبدأ من أجلك وما أزال أبدأ معهم أوربما قبلهم... عبث! توهمت أننى كنتُ قد تخطيت!! كيف تدرجت وانسلبت بكل هذا العمق؟!. يمكننى أن أكمل أعوامى وأنا أدقق بوجهك ولا عجب فى ذلك أنتَ شقائى الكبير..
الثانية عشر ظهرًا
تحدٍ عالمي بالأرقام
يمثل التقدّم الذي أُحرز في علاجات الخلايا لعلاج الحالات الشديدة من مرض السكري محطة علمية بارزة. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن زراعة آلاف الخلايا المنتجة للإنسولين — رغم قدرتها على إنقاذ حياة المرضى وتحسين حالتهم بشكل مذهل — ستظل ذات تأثير محدود على مستوى العالم ما لم تصبح هذه العلاجات قابلة للتطبيق على نطاق واسع، وميسورة التكلفة، وآمنة وفعّالة على المدى