بمجرد صعود اسم الفنانة القديرة سميحة أيوب ليصبح «تريند»، اكتشفنا أن مكانة الفنان في بلادنا قد تضاءلت كثيراً، فـ«سيدة المسرح العربي» كما أطلق عليها قبل 40 عاماً الرئيس السوري السابق حافظ الأسد، أصبحت لوحة تنتشين لكل من لديه خصومة
فى ذكرى نصر أكتوبر من كل عام، تتبارى الأقلام للإشادة بالقادة الأبطال الذين قاموا بواجبهم وضحوا بأرواحهم فى سبيل رفعة الوطن وإعلاء شأنه، إلى جانب أسرهم التى تحملت عناء ما تركته الحرب من آثار جسيمة، من استشهاد خيرة أبنائها، وإصابة البعض الآخر بعاهات
مرت 50 عاما علي حرب السادس من أكتوبر المجيدة التي أثبتت للعالم أجمع؛ قدرة المصريين علي إنجاز عمل جسور يستند إلي شجاعة القرار، ودقة الإعداد والتخطيط وبسالة الأداء والتنفيذ.
من خلال التضحيات التي بذلها رجال هانت أرواحهم الطاهرة الزكية، ولم تهن مكانة
طرحت السينما الإسرائيلية مؤخرًا فيلما من صنف السيرة الذاتية بعنوان "جولدا golda" ويدور باختصار شديد حول السيرة الذاتية لرئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير والملقبة بالمرأة الحديدية في المجتمع اليهودي، وتختص مدة الفيلم التي تصل إلى مئة دقيقة
لطالما فكرت وتأملت فى قضية الحياة والموت، لم تشغلني فلسفة الحياة والحكمة من وجودها ووجودنا بقدر ما شغلتني مسألة الموت وماهيته وكيفية حدوثه، ربما كتبت وعبرت عن ذلك فى بعض القصص والمقالات، لكن تبقى هناك لحظة كلما تخيلتها يتوقف كل شيء داخل الجزء الصغير
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين من أداء الحوار، محدثًا شوشرة وتشويهًا، يحول دون مشاركتهم فى الضحك، الفيلم يظلمه هذا النوع من الجمهور، عشت بعد عرض الفيلم فى حيرة، فأنا شاهدته فعليًا،