ظلال على الجانب الآخر! التعاون المصري الصيني مصر: الأرصاد تكشف موعد انخفاض الحرارة وتحسن حالة الطقس (فيديو) المشهد الأخير لسرقة اللوحة الخالد المجلجل بالإبداع.. خالد جلال الحملة الصليبية الأمريكية "لايف العربية" تنعي آمال حسين شقيقة الكاتبة الكبيرة سناء البيسي حين فضحنا انقطاعُ الشبكة
Business Middle East - Mebusiness

ليلة شديدة العاطفية

كانت ليلة شديدة العاطفية.. لقد حضرت حفلة للفنان العظيم والذى لن يتكرر "علي الحجار" فى قاعة أيوارت بالقاهرة.. استعدت خلالها كل لحظات شبابى وحبى وحنينى لبلدى والأهم لمعنى: الكلمة.. اللحن.. الصوت... وفوق كل هذا.. الجمهور.. اكتشفت اننى

تخاريف صباحية – آلامهم أشد ألما

عندما يتألم أصدقاؤنا، أحبائنا، من سكنوا القلوب. نشعر بعجز رهيب أمامه. أولا لأننا لا نستطيع رفع الآلام عنهم، الشعور بالعجز عن فعل أي شيء، حتى وإن كان ذلك شيئا يبدو بسيطا..... وثانيا لأننا لا نتقن إخفاء مشاعرنا. فالألم الذي يعترنا وقتها يصعب علينا

كيف أصبح الطفل البرىء «زومبى»؟

عندما أطل مجددًا على صفحته، لم يعتذر عن الخطأ؛ أقصد الخطيئة التى ارتكبها فى حقنا جميعا وليس فقط الفنان حسن يوسف، الذى كان بمثابة الأخ الأكبر لتلك العائلة التى تنتمى للفنان الكبير عبدالبديع العربى.. قرأنا الشماتة فى الموت تطل بين حروف كلماته، بعد أن نبتت

القضية الفلسطينية

مصر لم تتقاعس عن ممارسة دورها تجاه القضية الفلسطينية ؛فقد قدمت مصر أكثر من 100 ألف شهيد و200 ألف جريح ؛خلال حروبها مع إسرائيل من أجل فلسطين. وفى 1948 تدخل الجيش المصري في مايو بعد انهاء الانتداب البريطاني ؛علي فلسطين واعلان قيام دولة اسرائيل واستمرت

للغباء وجوه كثيرة

للقهوة وجه واحد كلما ارتشفت منها يزورك المزاج الجميل. بالرغم من ذلك تجد لبعض البشر عدة أَوْجُه ولا يبذلون القليل من الجهد ليجعلوا أحد تلك الوجوه جميلة. نحن نعرف جيدًا أننا قد لا نستطيع أن نتبين حدود الكون، وكذلك غباء الإنسان. يقال في الأمثال